ناظورسيتي: متابعة
أعلنت الهيئة المكلفة بمراجعة مدونة الأسرة عن خطوة مهمة في سعيها لتحقيق التشاركية وتفعيل دور المجتمع المدني، حيث قدمت عنوانا إلكترونيا رسميا (instance@moudawana.ma)، متاح للمؤسسات والجمعيات والتنظيمات السياسية والنقابية، وأيضا لكل الفعاليات الأخرى.
وتأتي هذه الخطوة في إطار تسهيل استقبال المذكرات والمساهمات المتنوعة، بما في ذلك المقترحات والتصورات التي تسهم في عملية مراجعة مدونة الأسرة. ويأتي هذا التحرك استجابةً للحاجة الملحة لجمع آراء ومساهمات متنوعة تحقق الأهداف المحددة في الرسالة الملكية السامية.
وأكدت الهيئة في بيانها أن هذا العنوان الإلكتروني يمثل جزءا من النهج التشاركي الذي دعت إليه الرسالة الملكية السامية الموجهة إلى رئيس الحكومة بشأن مراجعة مدونة الأسرة.
أعلنت الهيئة المكلفة بمراجعة مدونة الأسرة عن خطوة مهمة في سعيها لتحقيق التشاركية وتفعيل دور المجتمع المدني، حيث قدمت عنوانا إلكترونيا رسميا (instance@moudawana.ma)، متاح للمؤسسات والجمعيات والتنظيمات السياسية والنقابية، وأيضا لكل الفعاليات الأخرى.
وتأتي هذه الخطوة في إطار تسهيل استقبال المذكرات والمساهمات المتنوعة، بما في ذلك المقترحات والتصورات التي تسهم في عملية مراجعة مدونة الأسرة. ويأتي هذا التحرك استجابةً للحاجة الملحة لجمع آراء ومساهمات متنوعة تحقق الأهداف المحددة في الرسالة الملكية السامية.
وأكدت الهيئة في بيانها أن هذا العنوان الإلكتروني يمثل جزءا من النهج التشاركي الذي دعت إليه الرسالة الملكية السامية الموجهة إلى رئيس الحكومة بشأن مراجعة مدونة الأسرة.
وتأتي هذه الخطوة بعد سلسلة من الجلسات التي نظمتها الهيئة للاستماع إلى آراء ومقترحات الجمعيات والمؤسسات المعنية بشؤون المرأة والأسرة والطفولة.
وفي سياق متصل، أكد المصدر أهمية المساهمات المكتوبة التي ستتلقاها الهيئة، مشيرا إلى دورها البناء في تقديم اقتراحات مفيدة. وأضاف أن هذه المساهمات، إلى جانب المذكرات والمقترحات التي تم جمعها خلال الاستماع، ستشكل مصدرا وثائقيا غنيا سيتم العمل عليه بعناية.
وختم البيان بالتأكيد على رغبة الهيئة في توسيع دائرة المشاركين في هذا المشروع الاجتماعي لتشمل جميع المغاربة، بما في ذلك الذين لا يستطيعون المشاركة مباشرة بسبب أسباب موضوعية، سواء كانت تتعلق بهم شخصيا أو بالزمن المخصص من قبل الهيئة.
وفي تطور آخر، أعلن المصدر أن الهيئة تعتزم في الوقت القريب إطلاق موقع إلكتروني يحتوي على المعلومات والوثائق والصور والبيانات الصادرة عنها، لتمكين المهتمين من متابعة وفهم عملها في هذه المرحلة الإصلاحية الهامة بقيادة جلالة الملك محمد السادس.
وفي سياق متصل، أكد المصدر أهمية المساهمات المكتوبة التي ستتلقاها الهيئة، مشيرا إلى دورها البناء في تقديم اقتراحات مفيدة. وأضاف أن هذه المساهمات، إلى جانب المذكرات والمقترحات التي تم جمعها خلال الاستماع، ستشكل مصدرا وثائقيا غنيا سيتم العمل عليه بعناية.
وختم البيان بالتأكيد على رغبة الهيئة في توسيع دائرة المشاركين في هذا المشروع الاجتماعي لتشمل جميع المغاربة، بما في ذلك الذين لا يستطيعون المشاركة مباشرة بسبب أسباب موضوعية، سواء كانت تتعلق بهم شخصيا أو بالزمن المخصص من قبل الهيئة.
وفي تطور آخر، أعلن المصدر أن الهيئة تعتزم في الوقت القريب إطلاق موقع إلكتروني يحتوي على المعلومات والوثائق والصور والبيانات الصادرة عنها، لتمكين المهتمين من متابعة وفهم عملها في هذه المرحلة الإصلاحية الهامة بقيادة جلالة الملك محمد السادس.