ناظورسيتي: متابعة
أعلنت مؤسسة بلحسين للاستثمار العقاري والرياضي، بالتعاون مع مجموعة من المواطنين المغاربة المقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية، عن إطلاق قناة تلفزيونية مغربية.
تحمل القناة اسم "التلفزيون المغربي الأمريكي"، وتهدف حسب مؤسسيها إلى نشر الوعي بقضية الصحراء المغربية ودعم الوحدة الترابية للمملكة.
من المتوقع أن تقوم القناة المغربية الأمريكية بتغطية شاملة لكل ما يتعلق بالشأن المغربي، بما في ذلك الجوانب الرياضية والثقافية والسياسية والاجتماعية.
أعلنت مؤسسة بلحسين للاستثمار العقاري والرياضي، بالتعاون مع مجموعة من المواطنين المغاربة المقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية، عن إطلاق قناة تلفزيونية مغربية.
تحمل القناة اسم "التلفزيون المغربي الأمريكي"، وتهدف حسب مؤسسيها إلى نشر الوعي بقضية الصحراء المغربية ودعم الوحدة الترابية للمملكة.
من المتوقع أن تقوم القناة المغربية الأمريكية بتغطية شاملة لكل ما يتعلق بالشأن المغربي، بما في ذلك الجوانب الرياضية والثقافية والسياسية والاجتماعية.
كما ستقدم القناة تحليلات موضوعية حول المشاريع التنموية والإصلاحات الحكومية، بالإضافة إلى تغطية موضوعية للأوراش الملكية في شمال وجنوب ووسط المملكة.
وستعمل القناة المغربية الأمريكية على تقديم سلسلة من الروبورتاجات والحلقات واللقاءات مع المغاربة في الولايات المتحدة الأمريكية، بهدف إبراز رؤى وآراء المجتمع المغربي هناك، ودعم قضية الوحدة الترابية والتصدي للحملات التضليلية التي تروجها الجهات المناهضة للمملكة، وخاصة اللوبي الجزائري الذي يدعم الانفصال.
وحسب المسؤولين على المشروع الجديد، يأتي إطلاق قناة التلفزيون المغربية الأمريكية كخطوة هامة في إبراز صوت المغاربة المقيمين في الولايات المتحدة، ودعم الجهود الوطنية للحفاظ على وحدة التراب المغربي وتعزيز الهوية الوطنية.
وستعمل القناة المغربية الأمريكية على تقديم سلسلة من الروبورتاجات والحلقات واللقاءات مع المغاربة في الولايات المتحدة الأمريكية، بهدف إبراز رؤى وآراء المجتمع المغربي هناك، ودعم قضية الوحدة الترابية والتصدي للحملات التضليلية التي تروجها الجهات المناهضة للمملكة، وخاصة اللوبي الجزائري الذي يدعم الانفصال.
وحسب المسؤولين على المشروع الجديد، يأتي إطلاق قناة التلفزيون المغربية الأمريكية كخطوة هامة في إبراز صوت المغاربة المقيمين في الولايات المتحدة، ودعم الجهود الوطنية للحفاظ على وحدة التراب المغربي وتعزيز الهوية الوطنية.