ناظورسيتي: متابعة
أعلنت الشرطة في أمريكا اليوم الخميس 2 يونيو الجاري، بأن مسلحا أطلق النار داخل مبنى طبي في مدينة تولسا بولاية أوكلاهوما مقدما على قتل 4 أشخاص وأصاب آخرين، قبل أن يسارع إلى الانتحار.
وكشفت الشرطة بأنها لم تحدد هوية مطلق النار بعد، لكنها أشارت إلى أنه كان يحمل بندقية ومسدسا.
وأورد نائب رئيس الشرطة إريك دالغليش في أوكلاهوما، بأن مطلق النار انتحر بعد جريمته مباشرة.
أعلنت الشرطة في أمريكا اليوم الخميس 2 يونيو الجاري، بأن مسلحا أطلق النار داخل مبنى طبي في مدينة تولسا بولاية أوكلاهوما مقدما على قتل 4 أشخاص وأصاب آخرين، قبل أن يسارع إلى الانتحار.
وكشفت الشرطة بأنها لم تحدد هوية مطلق النار بعد، لكنها أشارت إلى أنه كان يحمل بندقية ومسدسا.
وأورد نائب رئيس الشرطة إريك دالغليش في أوكلاهوما، بأن مطلق النار انتحر بعد جريمته مباشرة.
وقال مسؤول في البيت الأبيض بأن الرئيس جو بايدن قد تم إطلاعه على حادث إطلاق النار، وأن البيت الأبيض يراقب الوضع عن كثب وقد تواصل مع المسؤولين في الولاية لتقديم الدعم.
وذكر العضو بمجلس المدينة جيمي فاولر، لشبكة CNN، أن مطلق النار كان يبحث عن طبيب معين عندما دخل المبنى في حرم المستشفى وبدأ في إطلاق النار.
وأضاف: "ما فهمته هو أن مطلق النار كان لديه مشكلة مع طبيب معين، وأنه لم يتمكن من العثور على هذا الطبيب، وقد أثار ذلك غضبه أثناء إطلاق النار".
ويعتبر حادث تولسا، الأحدث من بين سلسلة من حوادث إطلاق النار العشوائي التي صدمت الأمريكيين وأشعلت الجدل حول انتشار السلاح في البلاد في الأسبوعين الأخيرين.
وشهد الأسبوع الماضي قتل مسلح يبلغ من العمر 18 عاما 19 طفلا ومعلمتين بإحدى مدارس بلدة أوفالدي بولاية تكساس.
وفي 24 من أبريل المنصرم، توفي 15 شخصا بينهم 14 طفلا وأستاذ قتلى، في إطلاق نار داخل مدرسة ابتدائية في مدينة أوفالدي بولاية تكساس الأمريكية، فيما أعلنت الشرطة أنه تم القبض على المشتبه به بإطلاق النار، وقالت مصادر أخرى أنه تم قتله، وذلك على الساعة 12 والربع ظهرا بالتوقيت المحلي لولاية تكساس.
ولا تتوقف حوادث إطلاق النار في ولايات أمريكا منذ مدة، ف الوقت الذي يطالب العديد من الساسة بسن قوانين لمنع انتشار الأسلحة وحيازتها ولو من باب الدفاع عن النفس، فيما يعارض الرأي آخرون، بدعوى الدفاع عن حق المواطن في امتلاك وسيلة للدفاع عن النفس.
وذكر العضو بمجلس المدينة جيمي فاولر، لشبكة CNN، أن مطلق النار كان يبحث عن طبيب معين عندما دخل المبنى في حرم المستشفى وبدأ في إطلاق النار.
وأضاف: "ما فهمته هو أن مطلق النار كان لديه مشكلة مع طبيب معين، وأنه لم يتمكن من العثور على هذا الطبيب، وقد أثار ذلك غضبه أثناء إطلاق النار".
ويعتبر حادث تولسا، الأحدث من بين سلسلة من حوادث إطلاق النار العشوائي التي صدمت الأمريكيين وأشعلت الجدل حول انتشار السلاح في البلاد في الأسبوعين الأخيرين.
وشهد الأسبوع الماضي قتل مسلح يبلغ من العمر 18 عاما 19 طفلا ومعلمتين بإحدى مدارس بلدة أوفالدي بولاية تكساس.
وفي 24 من أبريل المنصرم، توفي 15 شخصا بينهم 14 طفلا وأستاذ قتلى، في إطلاق نار داخل مدرسة ابتدائية في مدينة أوفالدي بولاية تكساس الأمريكية، فيما أعلنت الشرطة أنه تم القبض على المشتبه به بإطلاق النار، وقالت مصادر أخرى أنه تم قتله، وذلك على الساعة 12 والربع ظهرا بالتوقيت المحلي لولاية تكساس.
ولا تتوقف حوادث إطلاق النار في ولايات أمريكا منذ مدة، ف الوقت الذي يطالب العديد من الساسة بسن قوانين لمنع انتشار الأسلحة وحيازتها ولو من باب الدفاع عن النفس، فيما يعارض الرأي آخرون، بدعوى الدفاع عن حق المواطن في امتلاك وسيلة للدفاع عن النفس.