ناظورسيتي: متابعة
علق تسعة سائقين مغاربة على الحدود النيجرية، حيث نجح خمسة منهم في العبور بينما لا يزال الأربعة الآخرون عالقين بسبب إصابتهم بمرض الملاريا. تمكنت 311 شاحنة من العبور يوم السبت، بما في ذلك خمس شاحنات مغربية.
قدّمت المنظمة الديمقراطية للنقل واللوجستيك متعددة الوسائط، التي تتبع المنظمة الديمقراطية للشغل، نداء استغاثة إلى وزير الخارجية المغربي للتدخل وإنقاذ السائقين العالقين على الحدود النيجرية وإعادتهم إلى أرض الوطن وعائلاتهم.
هذا وكانت رشيدة السبيحي، عضو المكتب التنفيذي المستشارة الممثلة الدائمة لاتحاد سائقي النقل الطرقي لدول غرب إفريقيا (UCRAO)، قد أكدت في تصريح سابق أن "الاتحاد يصارع الزمن من أجل توفير موارد مالية قصد شراء لقاحات وأدوية وقائية من أمراض الأوبئة المنتشرة قرب مكان السائقين العالقين قرب النيجر".
علق تسعة سائقين مغاربة على الحدود النيجرية، حيث نجح خمسة منهم في العبور بينما لا يزال الأربعة الآخرون عالقين بسبب إصابتهم بمرض الملاريا. تمكنت 311 شاحنة من العبور يوم السبت، بما في ذلك خمس شاحنات مغربية.
قدّمت المنظمة الديمقراطية للنقل واللوجستيك متعددة الوسائط، التي تتبع المنظمة الديمقراطية للشغل، نداء استغاثة إلى وزير الخارجية المغربي للتدخل وإنقاذ السائقين العالقين على الحدود النيجرية وإعادتهم إلى أرض الوطن وعائلاتهم.
هذا وكانت رشيدة السبيحي، عضو المكتب التنفيذي المستشارة الممثلة الدائمة لاتحاد سائقي النقل الطرقي لدول غرب إفريقيا (UCRAO)، قد أكدت في تصريح سابق أن "الاتحاد يصارع الزمن من أجل توفير موارد مالية قصد شراء لقاحات وأدوية وقائية من أمراض الأوبئة المنتشرة قرب مكان السائقين العالقين قرب النيجر".
كما نبهت إلى أن مكان تواجد السائقين المغاربة العالقين قرب النيجر غير آمن صحيا. لذلك دعت إلى توفير اللقاحات ضد الأمراض المعروفة بالمنطقة.
تجدر الإشارة إلى أن الجيش النيجري ما زال يحتجز الرئيس السابق محمد بازوم في القصر الرئاسي منذ الانقلاب الذي وقع في 26 يوليوز من العام الماضي.
وفي تظاهرة داعمة للمجلس العسكري، تجمع الآلاف من النيجريين صباح الأحد في وسط العاصمة نيامي. قد رفع المتظاهرون شعارات مؤيدة ولافتات تندد بكل من فرنسا ومنظمة الدول الإفريقية للتكتل الاقتصادي (إيكواس).
وفي تجمع آخر جمع الآلاف من أنصار المجلس العسكري في ملعب بنيامي أمس السبت، حيث تسبب الزحام في تأجيل إحصاء غير رسمي للمتطوعين المدنيين لأدوار غير عسكرية في حالة تدخل إيكواس بالقوة.
تجدر الإشارة إلى أن الجيش النيجري ما زال يحتجز الرئيس السابق محمد بازوم في القصر الرئاسي منذ الانقلاب الذي وقع في 26 يوليوز من العام الماضي.
وفي تظاهرة داعمة للمجلس العسكري، تجمع الآلاف من النيجريين صباح الأحد في وسط العاصمة نيامي. قد رفع المتظاهرون شعارات مؤيدة ولافتات تندد بكل من فرنسا ومنظمة الدول الإفريقية للتكتل الاقتصادي (إيكواس).
وفي تجمع آخر جمع الآلاف من أنصار المجلس العسكري في ملعب بنيامي أمس السبت، حيث تسبب الزحام في تأجيل إحصاء غير رسمي للمتطوعين المدنيين لأدوار غير عسكرية في حالة تدخل إيكواس بالقوة.