تمسمان – سعيد الزروالي
أكدت مصادر متطابقة من مستعملي الطريق الرابطة بين بلدة تفرسيت وتمسمان المارة من منعرجات تيزي عزة أن اعتداءات تطالهم من قبل مجهولين يعمدون إلى رشق سياراتهم بأحجار كبيرة للاستيلاء على ممتلكاتهم.
وحسب نفس المصادر فإن ذات المقطع الطرقي الممتد على نحو ثلاثة عشر كيلومترا قد شهد في الأيام الأخيرة أحداثا إجرامية خطيرة كادت أن تودي بحياة وممتلكات مستعملي هذا الطريق كان أبطالها مجهولين، حيث يقومون بوضع أحجار كبيرة في وسط الطريق لعرقلة حركة السير العادية أو يعمدون الى رشق زجاج السيارات من الجبال المتواجدة على طول المقطع الطرقي بالأحجار بهدف الاستيلاء على ممتلكاتهم.
نفس المصادر تحدثت عن نجاة سائق إحدى السيارات بأعجوبة يوم أمس السبت من كمين وضعه مجهولون بهدف الاستيلاء على ممتلكاته، حيث قاموا بوضع أحجار كبيرة وسط الطريق لعرقلة حركة سيره غير أن يقظته حالت دون إصطدامه بالأحجار المعروضة على قارعة الطريق في حين تعرض سائق آخر في نفس اليوم لرجم بالحجارة من قبل مجهولين يترصدون مستعملي هذه الطريق بالجبال المتواجدة في ذات المقطع الطرقي.
وقد أضحى استعمال هذا الممر بالليل بمثابة مغامرة مع توالي شكايات المواطنين من هذه الاعتداءات التي تطالهم بين الفينة والأخرى من قبل مجهولين نتيجة غياب الأمن في هذا المحور الطرقي الذي تمر منه يوميا المئات من السيارات من وإلى تمسمان.
أكدت مصادر متطابقة من مستعملي الطريق الرابطة بين بلدة تفرسيت وتمسمان المارة من منعرجات تيزي عزة أن اعتداءات تطالهم من قبل مجهولين يعمدون إلى رشق سياراتهم بأحجار كبيرة للاستيلاء على ممتلكاتهم.
وحسب نفس المصادر فإن ذات المقطع الطرقي الممتد على نحو ثلاثة عشر كيلومترا قد شهد في الأيام الأخيرة أحداثا إجرامية خطيرة كادت أن تودي بحياة وممتلكات مستعملي هذا الطريق كان أبطالها مجهولين، حيث يقومون بوضع أحجار كبيرة في وسط الطريق لعرقلة حركة السير العادية أو يعمدون الى رشق زجاج السيارات من الجبال المتواجدة على طول المقطع الطرقي بالأحجار بهدف الاستيلاء على ممتلكاتهم.
نفس المصادر تحدثت عن نجاة سائق إحدى السيارات بأعجوبة يوم أمس السبت من كمين وضعه مجهولون بهدف الاستيلاء على ممتلكاته، حيث قاموا بوضع أحجار كبيرة وسط الطريق لعرقلة حركة سيره غير أن يقظته حالت دون إصطدامه بالأحجار المعروضة على قارعة الطريق في حين تعرض سائق آخر في نفس اليوم لرجم بالحجارة من قبل مجهولين يترصدون مستعملي هذه الطريق بالجبال المتواجدة في ذات المقطع الطرقي.
وقد أضحى استعمال هذا الممر بالليل بمثابة مغامرة مع توالي شكايات المواطنين من هذه الاعتداءات التي تطالهم بين الفينة والأخرى من قبل مجهولين نتيجة غياب الأمن في هذا المحور الطرقي الذي تمر منه يوميا المئات من السيارات من وإلى تمسمان.