
بقلم المشرف على نادي المواطنة. ذ. حدو زهير
احتراما و تقديرا للمؤسسة التعليمية-التربوية لما لها من أدوار فاعلة في بناء الناشئة بناءا متماسكا، أساسه زرع قيم النبل و الخلق الحسن و كذا الأواصر المتينة، تكوينا لأجيال و اعية تنهض بصرح هذا البلد فكرا و ثقافتا و سلوكا.
ترسيخا لذلك، نظم " نادي المواطنة و التربية على حقوق الإنسان" بإعدادية بن الطيب 1 بإقليم الدريوش يوم 17 دجنبر 2015 نشاطا تحسيسيا حول البيئة المدرسية تحت شعار " يدا في يد من أجل مؤسسة الغد "، جاءت هذه المساهمة التربوية في ضوء الاحتفاء بالبيئة و التأكيد على ضرورة المحافظة عليها، حيث تمت توعية التلاميذ بحقهم في الحصول على بيئة سليمة آمنة، و واجب العناية بها و تحسين جودتها.
و قد تمثلت محاور هذا النشاط الذي أسهم التلاميذ إسهاما كبيرا في إنجاحه و تحقيق أهدافه، في:
تنظيم حملة تشجير واسعة للمؤسسة.
تنظيم حملة نظافة لفضاءاتها و مرافقها.
تثبيت مجموعة من الملصقات التحسيسية و التوعوية حتى يتسنى للتلاميذ الاطلاع على مضمونها و الاستفادة من محتواها.
تشغيل الإذاعة المدرسية و التي كانت مصاحبة لأعمال التلاميذ و إسهاماتهم طيلة فترة النشاط.
هذا و أود ألا تفوتني فرصة التوجه بالشكر و الامتنان إلى كل المتدخلين أساتذة و إداريين و متعلمين على كل ما بذلوه من جهد.
احتراما و تقديرا للمؤسسة التعليمية-التربوية لما لها من أدوار فاعلة في بناء الناشئة بناءا متماسكا، أساسه زرع قيم النبل و الخلق الحسن و كذا الأواصر المتينة، تكوينا لأجيال و اعية تنهض بصرح هذا البلد فكرا و ثقافتا و سلوكا.
ترسيخا لذلك، نظم " نادي المواطنة و التربية على حقوق الإنسان" بإعدادية بن الطيب 1 بإقليم الدريوش يوم 17 دجنبر 2015 نشاطا تحسيسيا حول البيئة المدرسية تحت شعار " يدا في يد من أجل مؤسسة الغد "، جاءت هذه المساهمة التربوية في ضوء الاحتفاء بالبيئة و التأكيد على ضرورة المحافظة عليها، حيث تمت توعية التلاميذ بحقهم في الحصول على بيئة سليمة آمنة، و واجب العناية بها و تحسين جودتها.
و قد تمثلت محاور هذا النشاط الذي أسهم التلاميذ إسهاما كبيرا في إنجاحه و تحقيق أهدافه، في:
تنظيم حملة تشجير واسعة للمؤسسة.
تنظيم حملة نظافة لفضاءاتها و مرافقها.
تثبيت مجموعة من الملصقات التحسيسية و التوعوية حتى يتسنى للتلاميذ الاطلاع على مضمونها و الاستفادة من محتواها.
تشغيل الإذاعة المدرسية و التي كانت مصاحبة لأعمال التلاميذ و إسهاماتهم طيلة فترة النشاط.
هذا و أود ألا تفوتني فرصة التوجه بالشكر و الامتنان إلى كل المتدخلين أساتذة و إداريين و متعلمين على كل ما بذلوه من جهد.












