ناظورسيتي: متابعة
سيشهد الاجتماع رفيع المستوى المقرر عقده بين المملكتين المغربية والإسبانية، في 1 و 2 من شهر فبراير في الرباط، مشاركة العديد من أعضاء حكومة بيدرو سانشيز حسب وسائل الإعلام الإسبانية.
وبحسب القائمة التي كشفت عنها الصحافة الإسبانية، سيرافق بيدرو سانشيز وفد كبير، مؤلف من اثني عشر وزيرا إسبانيًا من أجل إعطاء دفعة جديدة للشراكة الاستراتيجية بين الرباط ومدريد.
وحسب ذات المصادر، فإنه من بين الوفد المرافق النائب الأول والثالث لرئيس الحكومة، نادية كالفينو، وتيريزا ريبيرا، ووزير الخارجية خوسيه مانويل ألباريس. كما سيضم الوفد أيضا وزير الداخلية فرناندو غراندي مارلاسكا، ووزير العدل بيلار لوب.
سيشهد الاجتماع رفيع المستوى المقرر عقده بين المملكتين المغربية والإسبانية، في 1 و 2 من شهر فبراير في الرباط، مشاركة العديد من أعضاء حكومة بيدرو سانشيز حسب وسائل الإعلام الإسبانية.
وبحسب القائمة التي كشفت عنها الصحافة الإسبانية، سيرافق بيدرو سانشيز وفد كبير، مؤلف من اثني عشر وزيرا إسبانيًا من أجل إعطاء دفعة جديدة للشراكة الاستراتيجية بين الرباط ومدريد.
وحسب ذات المصادر، فإنه من بين الوفد المرافق النائب الأول والثالث لرئيس الحكومة، نادية كالفينو، وتيريزا ريبيرا، ووزير الخارجية خوسيه مانويل ألباريس. كما سيضم الوفد أيضا وزير الداخلية فرناندو غراندي مارلاسكا، ووزير العدل بيلار لوب.
هذا الاجتماع رفيع المستوى هو خطوة مهمة في تنفيذ خارطة الطريق التي اتفق عليها المغرب وإسبانيا في أبريل 2022 بعد مفاوضات معمقة بين قيادتي البلدين، حسب وكالة الأنباء الإسبانية EFE.
وبالإضافة إلى الوزراء من البلدين، من المنتظر أن يشارك في هذا الاجتماع عدد من الفاعلين من القطاع الاقتصادي الذي يهدف إلى "تعزيز شراكات اقتصادية جديدة بين الشركات المغربية والإسبانية، وتسريع وتيرة الاستثمار في العديد من القطاعات ذات الأولوية".
وبحسب وسائل الإعلام الإسبانية، سيتم إبرام العديد من الاتفاقيات الثنائية خلال هذا الاجتماع الذي سيشهد أيضًا مشاركة العديد من الوزراء الآخرين الذين سيلتقون بنظرائهم المغاربة.
وعلى هامش هذا الاجتماع، سيناقش الاتحاد العام للمقاولات المغربية ونظيره الإسباني، والفعاليات الاقتصادية من البلدين العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وبالإضافة إلى الوزراء من البلدين، من المنتظر أن يشارك في هذا الاجتماع عدد من الفاعلين من القطاع الاقتصادي الذي يهدف إلى "تعزيز شراكات اقتصادية جديدة بين الشركات المغربية والإسبانية، وتسريع وتيرة الاستثمار في العديد من القطاعات ذات الأولوية".
وبحسب وسائل الإعلام الإسبانية، سيتم إبرام العديد من الاتفاقيات الثنائية خلال هذا الاجتماع الذي سيشهد أيضًا مشاركة العديد من الوزراء الآخرين الذين سيلتقون بنظرائهم المغاربة.
وعلى هامش هذا الاجتماع، سيناقش الاتحاد العام للمقاولات المغربية ونظيره الإسباني، والفعاليات الاقتصادية من البلدين العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.