ناظورسيتي: متابعة
يظهر تقرير حديث من خدمة Google Trends أن المواقع الإباحية تشهد إقبالا متزايدا من المغاربة في شهر رمضان الفضيل، حيث يتوافدون عليها بشكل كثيف مباشرة بعد وقت الإفطار، ويتراجع النشاط قبل صلاة الفجر.
وفحص سريع لأبرز هذه المواقع يكشف عن واقع مخيب للآمال، حيث يبدأ الإقبال على تلك المواقع منذ الساعة السابعة مساء، بعد الإفطار، ويستمر حتى الساعات الأولى من الصباح، تتراجع تدريجيا قبل ساعة واحدة من آذان الفجر.
وفقا للإحصائيات التي تقدمها خدمة Google Trends، يظهر أن هذا الإقبال على المواقع الإباحية في ساعات الليل قد سجل منذ بداية شهر رمضان، ويتراجع نشاطها خلال ساعات النهار بسبب الصيام.
يظهر تقرير حديث من خدمة Google Trends أن المواقع الإباحية تشهد إقبالا متزايدا من المغاربة في شهر رمضان الفضيل، حيث يتوافدون عليها بشكل كثيف مباشرة بعد وقت الإفطار، ويتراجع النشاط قبل صلاة الفجر.
وفحص سريع لأبرز هذه المواقع يكشف عن واقع مخيب للآمال، حيث يبدأ الإقبال على تلك المواقع منذ الساعة السابعة مساء، بعد الإفطار، ويستمر حتى الساعات الأولى من الصباح، تتراجع تدريجيا قبل ساعة واحدة من آذان الفجر.
وفقا للإحصائيات التي تقدمها خدمة Google Trends، يظهر أن هذا الإقبال على المواقع الإباحية في ساعات الليل قد سجل منذ بداية شهر رمضان، ويتراجع نشاطها خلال ساعات النهار بسبب الصيام.
ويتصدر إقليم سوس ماسة قائمة الإقبال على تلك المواقع خلال شهر رمضان، تليه جهات طنجة تطوان، الرباط سلا القنيطرة، والشاوية.
ويحذر الخبراء من آثار السلبية لمشاهدة المواقع الإباحية على الصحة النفسية والعلاقات الشخصية. فقد تؤدي هذه العادة إلى الإدمان وتشتيت الانتباه، كما أنها قد تؤثر على الثقة بالنفس والعلاقات الجنسية الحقيقية.
ويفسر الخبراء الإقبال المفرط على تلك المواقع نتيجة لعوامل نفسية مثل الضغط النفسي، والشعور بالوحدة، أو حتى الروتين اليومي.
لذا ينصحون الأفراد بمعالجة هذه الأسباب الجذرية بدلا من التغاضي عنها، من خلال البحث عن بدائل صحية وإيجابية لقضاء الوقت خلال شهر رمضان، مثل القراءة، والتأمل، والمشاركة في الأنشطة الرياضية، وتعزيز التواصل الاجتماعي مع الأهل والأصدقاء.
ويحذر الخبراء من آثار السلبية لمشاهدة المواقع الإباحية على الصحة النفسية والعلاقات الشخصية. فقد تؤدي هذه العادة إلى الإدمان وتشتيت الانتباه، كما أنها قد تؤثر على الثقة بالنفس والعلاقات الجنسية الحقيقية.
ويفسر الخبراء الإقبال المفرط على تلك المواقع نتيجة لعوامل نفسية مثل الضغط النفسي، والشعور بالوحدة، أو حتى الروتين اليومي.
لذا ينصحون الأفراد بمعالجة هذه الأسباب الجذرية بدلا من التغاضي عنها، من خلال البحث عن بدائل صحية وإيجابية لقضاء الوقت خلال شهر رمضان، مثل القراءة، والتأمل، والمشاركة في الأنشطة الرياضية، وتعزيز التواصل الاجتماعي مع الأهل والأصدقاء.