جواد بودادح – محمد مقرش
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، لا تزال الحركة بمجموعة من الأسواق الأسبوعية بإقليم الناظور، ضعيفة، بالمقارنة مع نفس التوقيت من السنوات الغابرة.. الا أن الأمر لم ينعكس على ارتفاع حجم العرض بهاته الأسواق وتزويد السوق بما يكفي من رؤوس الأغنام والماشية.
وقد شهد السوق الأسبوعي لأزغنغان، حركة شبه متوسطة، واشتكى الباعة هناك من ضعف الرواج التجاري وقلته، حيث عزى عدد ممن استقت عدسة ناظورسيتي آراءهم الأمر، الى عدم استعجال المواطنين في اقتناء الأضحية، وانتظار ما ستؤول أليه الأثمنة في باقي الأسواق الأسبوعية التي تسبق العاشر من ذي الحجة، وهو اليوم المصادف لعيد الأضحى السعيد.
أثمنة الأضاحي لهذه السنة، شهدت ارتفاعا ملحوظا وهو ما أقر به الكسابة وكذا المواطنون.. بلغت الى حوالي 5500 درهم كأقصى ثمن سجل هناك، حيث أرجع الباعة هذا الارتفاع الى قلة التساقطات المطرية وغلاء الكلأ والأعلاف بشكل ملفت، وهو ما ساهم حسبهم في إثقال كاهلهم وارتفاع أثمنة رؤوس الأكباش مقارنة مع السنة الماضية.
وينتظر المواطن البسيط بدوره، ما تبقى من الأيام التي تفصل عيد الأضحى المبارك، لتنخفض سومة البيع بين رؤوس الأغنام، خاصة بعد أن شددت السلطات الجزائرية الخناق على الماشية المغربية العابرة إليها، وكذا بعد أن فرضت نظيرتها الإسبانية في مدينة مليلية المحتلة قرارا بمنع ولوج الأكباش المغربية نحوها، والاكتفاء بالأضاحي القادمة من إسبانيا.
ورغم أن سوق أغنغان الأسبوعي لم يلقى الإقبال الكثيف الذي جُبِلَ عليه خلال السنوات الغابرة، الا أن الأمر حسب الكسابة دائما، ينبئ بتقاطر هائل للمواطنين على الأسواق الأسبوعية المتبقية قبل حلول عيد الأضحى المبارك..
طاقم ناظورسيتي زار السوق الأسبوعي لأزغنغان وأعد الربورطاج التالي:
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، لا تزال الحركة بمجموعة من الأسواق الأسبوعية بإقليم الناظور، ضعيفة، بالمقارنة مع نفس التوقيت من السنوات الغابرة.. الا أن الأمر لم ينعكس على ارتفاع حجم العرض بهاته الأسواق وتزويد السوق بما يكفي من رؤوس الأغنام والماشية.
وقد شهد السوق الأسبوعي لأزغنغان، حركة شبه متوسطة، واشتكى الباعة هناك من ضعف الرواج التجاري وقلته، حيث عزى عدد ممن استقت عدسة ناظورسيتي آراءهم الأمر، الى عدم استعجال المواطنين في اقتناء الأضحية، وانتظار ما ستؤول أليه الأثمنة في باقي الأسواق الأسبوعية التي تسبق العاشر من ذي الحجة، وهو اليوم المصادف لعيد الأضحى السعيد.
أثمنة الأضاحي لهذه السنة، شهدت ارتفاعا ملحوظا وهو ما أقر به الكسابة وكذا المواطنون.. بلغت الى حوالي 5500 درهم كأقصى ثمن سجل هناك، حيث أرجع الباعة هذا الارتفاع الى قلة التساقطات المطرية وغلاء الكلأ والأعلاف بشكل ملفت، وهو ما ساهم حسبهم في إثقال كاهلهم وارتفاع أثمنة رؤوس الأكباش مقارنة مع السنة الماضية.
وينتظر المواطن البسيط بدوره، ما تبقى من الأيام التي تفصل عيد الأضحى المبارك، لتنخفض سومة البيع بين رؤوس الأغنام، خاصة بعد أن شددت السلطات الجزائرية الخناق على الماشية المغربية العابرة إليها، وكذا بعد أن فرضت نظيرتها الإسبانية في مدينة مليلية المحتلة قرارا بمنع ولوج الأكباش المغربية نحوها، والاكتفاء بالأضاحي القادمة من إسبانيا.
ورغم أن سوق أغنغان الأسبوعي لم يلقى الإقبال الكثيف الذي جُبِلَ عليه خلال السنوات الغابرة، الا أن الأمر حسب الكسابة دائما، ينبئ بتقاطر هائل للمواطنين على الأسواق الأسبوعية المتبقية قبل حلول عيد الأضحى المبارك..
طاقم ناظورسيتي زار السوق الأسبوعي لأزغنغان وأعد الربورطاج التالي: