ناظورسيتي: متابعة
أعلنت الخطوط الملكية المغربية عن إلغاء عدة رحلات من وإلى مطار باريس أورلي، وذلك نتيجة للإشعار الوارد من المراقبين الجويين في فرنسا بإجراء إضراب يوم 18 دجنبر.
وقد قدمت الشركة، عبر موقعها الرسمي، لائحة بالرحلات التي سيتم إلغاؤها، حيث يمكن للمسافرين الحصول على المعلومات من خلال موقع الشركة.
يأتي هذا القرار في ظل إشعار من الاتحاد الوطني لمراقبي الحركة الجوية في فرنسا، الذي يعد النقابة الرائدة في هذا المجال، بالقيام بإضراب وطني يوم 18 دجنبر.
أعلنت الخطوط الملكية المغربية عن إلغاء عدة رحلات من وإلى مطار باريس أورلي، وذلك نتيجة للإشعار الوارد من المراقبين الجويين في فرنسا بإجراء إضراب يوم 18 دجنبر.
وقد قدمت الشركة، عبر موقعها الرسمي، لائحة بالرحلات التي سيتم إلغاؤها، حيث يمكن للمسافرين الحصول على المعلومات من خلال موقع الشركة.
يأتي هذا القرار في ظل إشعار من الاتحاد الوطني لمراقبي الحركة الجوية في فرنسا، الذي يعد النقابة الرائدة في هذا المجال، بالقيام بإضراب وطني يوم 18 دجنبر.
وقد استنكر المراقبون الجويون في بيانات سابقة "صمت" الإدارة العامة للطيران المدني تجاه الوضع التضخمي، معتبرين أنها لم تتفاعل بشكل كاف مع التنبيهات المتكررة من الاتحاد.
ويطالب المراقبين الجويين بزيادة رواتبهم بما يتناسب مع الزيادة العامة في الأسعار، وفقا للآليات المنصوص عليها في الاتحاد الأوروبي.
تعيش المطارات الفرنسية فترة من الاضطرابات المتكررة في الأشهر الأخيرة، حيث يشهد القطاع الجوي في فرنسا سلسلة من الإضرابات التي تؤثر بشكل كبير على حركة الطيران. وفي سياق هذا الاضطراب العام، تظهر الإشكاليات التي تواجهها قطاعات النقل الجوي والمسافرين، وتتسارع التحديات التي يتعين على السلطات الفرنسية معالجتها.
المراقبون الجويون، الذين يلعبون دورا حيويا في تنظيم حركة الطيران، يتخذون الإضرابات وسيلة للتعبير عن مطالبهم المشروعة، مثل زيادة الرواتب وتحسين ظروف العمل. هذا الوضع يسبب تأثيرات سلبية على الشركات الجوية والمسافرين، حيث تتعطل الرحلات وتتأخر الطائرات بسبب تقلبات الحركة الجوية.
ويطالب المراقبين الجويين بزيادة رواتبهم بما يتناسب مع الزيادة العامة في الأسعار، وفقا للآليات المنصوص عليها في الاتحاد الأوروبي.
تعيش المطارات الفرنسية فترة من الاضطرابات المتكررة في الأشهر الأخيرة، حيث يشهد القطاع الجوي في فرنسا سلسلة من الإضرابات التي تؤثر بشكل كبير على حركة الطيران. وفي سياق هذا الاضطراب العام، تظهر الإشكاليات التي تواجهها قطاعات النقل الجوي والمسافرين، وتتسارع التحديات التي يتعين على السلطات الفرنسية معالجتها.
المراقبون الجويون، الذين يلعبون دورا حيويا في تنظيم حركة الطيران، يتخذون الإضرابات وسيلة للتعبير عن مطالبهم المشروعة، مثل زيادة الرواتب وتحسين ظروف العمل. هذا الوضع يسبب تأثيرات سلبية على الشركات الجوية والمسافرين، حيث تتعطل الرحلات وتتأخر الطائرات بسبب تقلبات الحركة الجوية.