ناظورسيتي من تمسمان
(صور: محمد زيدان)
أنهى إمام و خطيب مسجد بني بويعقوب بتمسمان خطبة الجمعة الماضية ، بزيارة لمقابر البلدة مع جُمُوعْ من المصلين الذين أدوا صلاة الجمعة بذات المسجد، للترحم على موتاهم في خطوة لقيت استحسان الجميع..
وقد كان موضوع الخطبة حول زيارة القبور،فضائل و أحكام ، تحدث خلالها الخطيب انطلاقا من حديث لرسول الله " زر القبور تذكر الآخرة واغسل الموتى فإن معالجة جسد خاو موعظة بليغة" ، (تحدث) بإسهاب عن فضائل و أحكام زيارة القبور بقصد الدعاء للأموات والاستغفار لهم والترحم عليهم إذا كانوا مسلمين ، وبقصد الاتعاظ والاعتبار وتليين القلوب بمشاهدة القبور وأحوال الموتى...
وبعد الانتهاء من خطبة الجمعة و أداء فريضة الصلاة قام جُمُوعْ ممن أدوا صلاة الجمعة وَقْتَئِذٍّ، بزيارة جماعية إلى مقبرة البلدة مع خطيب المسجد ، ترحموا خلالها على أمواتهم وأموات المسلمين في جو مهيب من الورع و الخشوع توحدت فيه القلوب المفعمة بالإيمان ليرفعوا دعواتهم بصوت واحد بان يغفر الله لجميع موتى المسلمين و أن يرزقهم فسيح جناته ...
إلى ذلك لقيت هذه المبادرة، الأولى من نوعها بالمنطقة استحسان الجميع خصوصا وان : "انتفاع الزائرين بذكر الموت والموتى، وأن مآلهم إما إلى جنة وإما إلى نار،" هو الغرض الأول والأخير من هذه الزيارة حسب ما قاله إمام المسجد لناظورسيتي
(صور: محمد زيدان)
أنهى إمام و خطيب مسجد بني بويعقوب بتمسمان خطبة الجمعة الماضية ، بزيارة لمقابر البلدة مع جُمُوعْ من المصلين الذين أدوا صلاة الجمعة بذات المسجد، للترحم على موتاهم في خطوة لقيت استحسان الجميع..
وقد كان موضوع الخطبة حول زيارة القبور،فضائل و أحكام ، تحدث خلالها الخطيب انطلاقا من حديث لرسول الله " زر القبور تذكر الآخرة واغسل الموتى فإن معالجة جسد خاو موعظة بليغة" ، (تحدث) بإسهاب عن فضائل و أحكام زيارة القبور بقصد الدعاء للأموات والاستغفار لهم والترحم عليهم إذا كانوا مسلمين ، وبقصد الاتعاظ والاعتبار وتليين القلوب بمشاهدة القبور وأحوال الموتى...
وبعد الانتهاء من خطبة الجمعة و أداء فريضة الصلاة قام جُمُوعْ ممن أدوا صلاة الجمعة وَقْتَئِذٍّ، بزيارة جماعية إلى مقبرة البلدة مع خطيب المسجد ، ترحموا خلالها على أمواتهم وأموات المسلمين في جو مهيب من الورع و الخشوع توحدت فيه القلوب المفعمة بالإيمان ليرفعوا دعواتهم بصوت واحد بان يغفر الله لجميع موتى المسلمين و أن يرزقهم فسيح جناته ...
إلى ذلك لقيت هذه المبادرة، الأولى من نوعها بالمنطقة استحسان الجميع خصوصا وان : "انتفاع الزائرين بذكر الموت والموتى، وأن مآلهم إما إلى جنة وإما إلى نار،" هو الغرض الأول والأخير من هذه الزيارة حسب ما قاله إمام المسجد لناظورسيتي