ناظورسيتي – متابعة
تعرض إمام مغربي يشتغل في مدينة "ليريدا" الاسبانية، الأحد، لجريمة قتل بشعة، بعد أن وجه له أحد الأشخاص طعنات قاتلة بواسطة سكين.
وحسب ما كشفت عنه مصادر مطلعة، فان الإمام الذي يشتغل سائقا لسيارة أجرة، متزوج وأب لطفلة رضيعة، مشيرة إلى أنه ينحدر من مدينة الدار البيضاء.
وأضافت المصادر ذاتها، أنه من المرجح أن تكون جريمة القتل مقرونة بالسرقة، حيث الهالك المغربي لفظ أنفاسه داخل سيارة الأجرة.
تعرض إمام مغربي يشتغل في مدينة "ليريدا" الاسبانية، الأحد، لجريمة قتل بشعة، بعد أن وجه له أحد الأشخاص طعنات قاتلة بواسطة سكين.
وحسب ما كشفت عنه مصادر مطلعة، فان الإمام الذي يشتغل سائقا لسيارة أجرة، متزوج وأب لطفلة رضيعة، مشيرة إلى أنه ينحدر من مدينة الدار البيضاء.
وأضافت المصادر ذاتها، أنه من المرجح أن تكون جريمة القتل مقرونة بالسرقة، حيث الهالك المغربي لفظ أنفاسه داخل سيارة الأجرة.
وفور علمها بالخبر، انتقلت مصالح الأمن إلى عين المكان، حيث عاينت الجثة وفتحت تحقيقا في الموضوع، فيما عثرت على محفظة تحتوي على مبالغ مالية.
ولم يتم الكشف، إن كانت قامت بتوقيف مقترف جريمة القتل التي اهتزت لها مدينة "ليريدا" الاسبانية، فيما وضع جثة الهالك بقسم مستودع الأموات بأحد المستشفيات.
وكانت مدينة "خابين" الواقعة جنوب إسبانيا، قد اهتزت على وقع جريمة قتل واغتصاب راحت ضحيتها الطفلة المغربية خولة، على يد شاب من نفس المدينة.
وفي الوقت الذي تعرضت فيه الطفلة لجريمة القتل، أطلقت عدد من الفعاليات المتضامنة مع القاصر المقتولة غدرا وسم "شهيدة القلم".
وكان خال الطفلة، قد أكد على أنه تم تقديم القاتل، أمام النيابة العامة يوم 18 فبراير الماضي، وأن والدة القاتل تعمل جاهدة وهي محامية بـ”خايين” بدفع القضية "في اتجاه وضع ابنها في مصحة الأمراض العقلية".
ومن جهتها، تتمسك العائلة المغربية بأنه لو “كان مريضا فعلا لقتل أحد مقربيه أو جيرانه في وقت سابق".
ولم يتم الكشف، إن كانت قامت بتوقيف مقترف جريمة القتل التي اهتزت لها مدينة "ليريدا" الاسبانية، فيما وضع جثة الهالك بقسم مستودع الأموات بأحد المستشفيات.
وكانت مدينة "خابين" الواقعة جنوب إسبانيا، قد اهتزت على وقع جريمة قتل واغتصاب راحت ضحيتها الطفلة المغربية خولة، على يد شاب من نفس المدينة.
وفي الوقت الذي تعرضت فيه الطفلة لجريمة القتل، أطلقت عدد من الفعاليات المتضامنة مع القاصر المقتولة غدرا وسم "شهيدة القلم".
وكان خال الطفلة، قد أكد على أنه تم تقديم القاتل، أمام النيابة العامة يوم 18 فبراير الماضي، وأن والدة القاتل تعمل جاهدة وهي محامية بـ”خايين” بدفع القضية "في اتجاه وضع ابنها في مصحة الأمراض العقلية".
ومن جهتها، تتمسك العائلة المغربية بأنه لو “كان مريضا فعلا لقتل أحد مقربيه أو جيرانه في وقت سابق".