حمزة المتقي
تتجه الأنظار، مساء اليوم الجمعة، صوب محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، حيث ستسهد المحكمة النطق بالأحكام الإستئنافية في حق ناصر الزفزافي ورفاقه، وبالموازاة مع ذلك شهدت شوارع الحسيمة إنزالا أمنيا كبيرا.
مصادر محلية بالحسيمة، قالت إنه منذ صباح اليوم الجمعة، لوحظ إنزال أمني كبير لمختلف الاجهزة الأمنية بالشوارع المهمة، والتي كانت تعرف بالاحتجاجات خلال حراك الريف، حيث من المنتظر أن تنطق المحكمة بقرارها، في حق معتقلي الريف مساء اليوم .
المصدر ذاته أكد، توافد عدد كبير من عناصر القوات المساعدة والتدخل السريع، وتوزيعها في مختلف شوارع الحسيمة، خوفا من خروج احتجاجات بعد النطق بالأحكام.
من جهة أخرى، يتخوف أهالي المعتقلين من أن يكون الإنزال الكبير مؤشرا على استمرار الأحكام قاسية في حق المعتقلين.
وكانت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء وزعت عشرات السنوات سجنا على معتقلي حراك الريف بالمغرب، حيث كان النصيب الأعلى منها لقائد الحراك ناصر الزفزافي، ونبيل أحمجيق، اللذين كان نصيبهما 20 سنة سجنا نافذا لكل واحد.
تتجه الأنظار، مساء اليوم الجمعة، صوب محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، حيث ستسهد المحكمة النطق بالأحكام الإستئنافية في حق ناصر الزفزافي ورفاقه، وبالموازاة مع ذلك شهدت شوارع الحسيمة إنزالا أمنيا كبيرا.
مصادر محلية بالحسيمة، قالت إنه منذ صباح اليوم الجمعة، لوحظ إنزال أمني كبير لمختلف الاجهزة الأمنية بالشوارع المهمة، والتي كانت تعرف بالاحتجاجات خلال حراك الريف، حيث من المنتظر أن تنطق المحكمة بقرارها، في حق معتقلي الريف مساء اليوم .
المصدر ذاته أكد، توافد عدد كبير من عناصر القوات المساعدة والتدخل السريع، وتوزيعها في مختلف شوارع الحسيمة، خوفا من خروج احتجاجات بعد النطق بالأحكام.
من جهة أخرى، يتخوف أهالي المعتقلين من أن يكون الإنزال الكبير مؤشرا على استمرار الأحكام قاسية في حق المعتقلين.
وكانت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء وزعت عشرات السنوات سجنا على معتقلي حراك الريف بالمغرب، حيث كان النصيب الأعلى منها لقائد الحراك ناصر الزفزافي، ونبيل أحمجيق، اللذين كان نصيبهما 20 سنة سجنا نافذا لكل واحد.