ناظورسيتي/تمسمان
شهدت قبيلة تمسمان على مدار أسبوعين انقطاعات متكررة في التيار الكهربائي فرضتها الاصلاحات الجارية في الأعمدة الكهربائية الناقلة للتيار الكهربائي ، ولدت معها استياءا عارما في صفوف ساكنة المنطقة بسبب عدم الإعلان عن بعض هذه الانقطاعات خصوصا التي تحدث في فترة الليلة.
وقد أعربت ساكنة تمسمان عبر إتصالات هاتفية بمكتب ناظورسيتي عن إستياءها العارم إزاء لامبالاة المكتب الوطني للكهرباء الذي يتسبب في خسائر فادحة للمواطنين ومختلف المهنيين على حد سواء الناجمة عن هذه الانقطاعات الغير المعلن عنها وعبر العديد منهم عن تذمرهم من خدمات المكتب إذ أن هذه الانقطاعات تسببت في إتلاف وتعطيل العديد من تجهيزاتهم الالكترونية سواء المنزلية أو لدى الباعة و أصحاب الدكاكين حيث ينقطع التيــــار الكهربــــــائي ويعود بعد ثواني أو دقائق،
هذا وتعيش ساكنة تمسمان وضعية متوترة من حين لآخر، لدرجة لم تعد قادرة على تقبلها، نظرا لما لهذه الانقطاعات من تأثيرات سلبية على التجهيزات الكهربائية وخسائر في المواد الاستهلاكية والغذائية المخزنة في آليات التبريد، إضافة إلى بعض الأدوية التي تحتاج إلى درجة معينة من البرودة للحفاظ عليها سليمة خاصة لدى مرضى السكري.
وفي نفس السياق تحولت ليلة امس الاربعاء المنازل المتواجدة ببلدة كرونة نتيجة هذه الانقطاعات الى ما يشبه القبور التي يسكنها الاحياء بعدما انقطع التيار الكهربائي عنها بشكل فجائي لليلة الثانية على التوالي خلال اليومين الماضيين الشئ الذي أغرق هذه البلدة الصغيرة في ظلام دامس لساعات نتج عنه ارتباك في حركة السير والجولان في شوارع وازقة البلدة .
وقد عبر العديد من المواطنين الذين التقتهم ناظور سيتي في كرونة عن امتعاضهم الشديد من المكتب الوطني للكهرباء بتمسمان الذي يستهتر حسب قولهم بمصالح المواطنين ومن تدني الخدمات التي يقدمها رغم الصواريخ التي يقصف بها جيوب المواطنين على رأس كل شهر.
شهدت قبيلة تمسمان على مدار أسبوعين انقطاعات متكررة في التيار الكهربائي فرضتها الاصلاحات الجارية في الأعمدة الكهربائية الناقلة للتيار الكهربائي ، ولدت معها استياءا عارما في صفوف ساكنة المنطقة بسبب عدم الإعلان عن بعض هذه الانقطاعات خصوصا التي تحدث في فترة الليلة.
وقد أعربت ساكنة تمسمان عبر إتصالات هاتفية بمكتب ناظورسيتي عن إستياءها العارم إزاء لامبالاة المكتب الوطني للكهرباء الذي يتسبب في خسائر فادحة للمواطنين ومختلف المهنيين على حد سواء الناجمة عن هذه الانقطاعات الغير المعلن عنها وعبر العديد منهم عن تذمرهم من خدمات المكتب إذ أن هذه الانقطاعات تسببت في إتلاف وتعطيل العديد من تجهيزاتهم الالكترونية سواء المنزلية أو لدى الباعة و أصحاب الدكاكين حيث ينقطع التيــــار الكهربــــــائي ويعود بعد ثواني أو دقائق،
هذا وتعيش ساكنة تمسمان وضعية متوترة من حين لآخر، لدرجة لم تعد قادرة على تقبلها، نظرا لما لهذه الانقطاعات من تأثيرات سلبية على التجهيزات الكهربائية وخسائر في المواد الاستهلاكية والغذائية المخزنة في آليات التبريد، إضافة إلى بعض الأدوية التي تحتاج إلى درجة معينة من البرودة للحفاظ عليها سليمة خاصة لدى مرضى السكري.
وفي نفس السياق تحولت ليلة امس الاربعاء المنازل المتواجدة ببلدة كرونة نتيجة هذه الانقطاعات الى ما يشبه القبور التي يسكنها الاحياء بعدما انقطع التيار الكهربائي عنها بشكل فجائي لليلة الثانية على التوالي خلال اليومين الماضيين الشئ الذي أغرق هذه البلدة الصغيرة في ظلام دامس لساعات نتج عنه ارتباك في حركة السير والجولان في شوارع وازقة البلدة .
وقد عبر العديد من المواطنين الذين التقتهم ناظور سيتي في كرونة عن امتعاضهم الشديد من المكتب الوطني للكهرباء بتمسمان الذي يستهتر حسب قولهم بمصالح المواطنين ومن تدني الخدمات التي يقدمها رغم الصواريخ التي يقصف بها جيوب المواطنين على رأس كل شهر.