ناظورسيتي | الشركي محمد
كادت التساقطات المطرية المفاجئة التي عرفتها أخيراً ساكنة جماعة "ايكسان" التابعة لمدينة أزغنغان، أن تؤدي إلى كارثة غير محمودة العواقب، بعد انهيار إحدى القناطر التي يرجع تاريخ تشييدها إلى عهد الاستعمار الاسباني بالريف، وذلك ليلة أمس.
وقد عاين موقع ناظورسيتي الأشغال التي باشرتها المصالح المختصة بعين المكان بحضور قائد قيادة إيكسان، لإجلاء الطريق أمام مستعمليه، من حطام الأحجار التي خلفها الجسر الذي لم يعد منذ أمدٍ بعيد صالحاً للمُشاة.
وسبق للعديد من المواطنين القاطنين بذات المنطقة السالفة الذكر، أن دعوا غير ما مرّة إلى صيانة القنطرة إياها، باعتبارها ذخراً يندرج ضمن المآثر التاريخية التي ينبغي الحفاظ عليها، دون أن تلقى دعواهم أذاناً صاغية أو أيّ استجابة تُذكر.
كادت التساقطات المطرية المفاجئة التي عرفتها أخيراً ساكنة جماعة "ايكسان" التابعة لمدينة أزغنغان، أن تؤدي إلى كارثة غير محمودة العواقب، بعد انهيار إحدى القناطر التي يرجع تاريخ تشييدها إلى عهد الاستعمار الاسباني بالريف، وذلك ليلة أمس.
وقد عاين موقع ناظورسيتي الأشغال التي باشرتها المصالح المختصة بعين المكان بحضور قائد قيادة إيكسان، لإجلاء الطريق أمام مستعمليه، من حطام الأحجار التي خلفها الجسر الذي لم يعد منذ أمدٍ بعيد صالحاً للمُشاة.
وسبق للعديد من المواطنين القاطنين بذات المنطقة السالفة الذكر، أن دعوا غير ما مرّة إلى صيانة القنطرة إياها، باعتبارها ذخراً يندرج ضمن المآثر التاريخية التي ينبغي الحفاظ عليها، دون أن تلقى دعواهم أذاناً صاغية أو أيّ استجابة تُذكر.