ناظورسيتي: متابعة
أطلق قائد في الحرس الثوري الإيراني تصريحا يوم السبت، حيث أشار إلى إمكانية إغلاق البحر المتوسط في حال استمرت الولايات المتحدة وحلفاؤها في ارتكاب "جرائم" في غزة. جاءت هذه التصريحات في سياق دعم إيران لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في مواجهتها لإسرائيل.
صرح البريجادير جنرال محمد رضا نقدي، مساعد قائد الحرس الثوري للشؤون التنسيقية، بأن البحر المتوسط قد يشهد إغلاقا قريبا، دون توضيح كيفية تنفيذ هذا الإجراء.
وأكد نقدي على أن الدول ستضطر إلى انتظار إغلاق البحر المتوسط ومضيق جبل طارق وممرات مائية أخرى.
أطلق قائد في الحرس الثوري الإيراني تصريحا يوم السبت، حيث أشار إلى إمكانية إغلاق البحر المتوسط في حال استمرت الولايات المتحدة وحلفاؤها في ارتكاب "جرائم" في غزة. جاءت هذه التصريحات في سياق دعم إيران لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في مواجهتها لإسرائيل.
صرح البريجادير جنرال محمد رضا نقدي، مساعد قائد الحرس الثوري للشؤون التنسيقية، بأن البحر المتوسط قد يشهد إغلاقا قريبا، دون توضيح كيفية تنفيذ هذا الإجراء.
وأكد نقدي على أن الدول ستضطر إلى انتظار إغلاق البحر المتوسط ومضيق جبل طارق وممرات مائية أخرى.
تأتي هذه التصريحات في سياق هجوم سابق شنته جماعة الحوثيين في اليمن، المتحالفة مع إيران، على سفن تجارية في البحر الأحمر ردا على الهجمات الإسرائيلية على غزة.
وقد أدى هذا الهجوم إلى تغيير مسارات بعض شركات الشحن. في هذا السياق، أعلن البيت الأبيض يوم الجمعة أن إيران "متورطة بشكل كبير" في التخطيط للعمليات ضد السفن التجارية في البحر الأحمر.
يثير التصريح الإيراني استفسارات حول كيفية قدرة الحرس الثوري على إغلاق البحر المتوسط، خاصةً أنها لا تمتلك سوى البحر الأحمر. ومع ذلك، أشار نقدي إلى "ولادة قوى مقاومة جديدة وإغلاق ممرات مائية أخرى". وأكد على تحول الاهتمام الدولي من مضيق هرمز في الخليج الفارسي إلى البحر الأحمر.
تجدر الإشارة إلى أن إيران تدعم جماعات في البحر المتوسط، مثل حزب الله في لبنان وجماعات متحالفة في سوريا، ما يجعل تهديدها بإغلاق البحر المتوسط يظهر بعيدا عن مضيق جبل طارق.
وقد أدى هذا الهجوم إلى تغيير مسارات بعض شركات الشحن. في هذا السياق، أعلن البيت الأبيض يوم الجمعة أن إيران "متورطة بشكل كبير" في التخطيط للعمليات ضد السفن التجارية في البحر الأحمر.
يثير التصريح الإيراني استفسارات حول كيفية قدرة الحرس الثوري على إغلاق البحر المتوسط، خاصةً أنها لا تمتلك سوى البحر الأحمر. ومع ذلك، أشار نقدي إلى "ولادة قوى مقاومة جديدة وإغلاق ممرات مائية أخرى". وأكد على تحول الاهتمام الدولي من مضيق هرمز في الخليج الفارسي إلى البحر الأحمر.
تجدر الإشارة إلى أن إيران تدعم جماعات في البحر المتوسط، مثل حزب الله في لبنان وجماعات متحالفة في سوريا، ما يجعل تهديدها بإغلاق البحر المتوسط يظهر بعيدا عن مضيق جبل طارق.