ناظور سيتي: متابعة
تمكنت المصالح الأمنية بإيطاليا من العثور على جثة لامرأة من أصل مغربي يبلغ عمرها حوالي 45 سنة، داخل بيت زوجها بإيطاليا.
وأفاد المصدر، بأن السلطات الأمنية وجدت الضحية التي تنحدر من المغرب في منزل زوجها الإيطالي في بلدة سيراكوزا بجزيرة صقلية، بعد أن تم ذبحها بآلة حادة، وتم تركها وهي غارقة في دمائها.
وكانت السلطات الأمنية الإيطالية، قد حضرت إلى مكان الجريمة، لمعاينة الحيثيات التي على إثرها تم ارتكاب هذ الفعل الشنيع.
تمكنت المصالح الأمنية بإيطاليا من العثور على جثة لامرأة من أصل مغربي يبلغ عمرها حوالي 45 سنة، داخل بيت زوجها بإيطاليا.
وأفاد المصدر، بأن السلطات الأمنية وجدت الضحية التي تنحدر من المغرب في منزل زوجها الإيطالي في بلدة سيراكوزا بجزيرة صقلية، بعد أن تم ذبحها بآلة حادة، وتم تركها وهي غارقة في دمائها.
وكانت السلطات الأمنية الإيطالية، قد حضرت إلى مكان الجريمة، لمعاينة الحيثيات التي على إثرها تم ارتكاب هذ الفعل الشنيع.
كما تم نقل جثة الضحية من طرف المصالح المعنية إلى المستشفى المحلي لإخضاعها للتشريح.
وأعطى المدعي العام تعليمات مباشرة للقيام بفتح تحقيق عاجل في ظروف وملابسات هذه القضية، وذلك من أجل الوصول إلى مرتكبي الفعل ومن يقف وراء ارتكابه.
وأشارت الجهات المعنية بإيطاليا إلى أن البحث لا زال قائما مع كل من زوج الهالكة وابنها، حيث أنه يشتبه في كون أحدهما هو من ارتكب هذا الفعل الإجرامي.
لا تعتبر هذه الجريمة الأولى التي ترتكب ضد المهاجرين المغاربة الذين يقيمون في مختلف الدول الأوروبية، حيث أنه دائما ما ينشر خبر لمقتل أشخاص مغاربة على يد أجانب بطرق مختلفة.
وفي سياق متصل، فقد عرفت العاصمة البلجيكية بروكسيل خلال السنة الماضية جريمة قتل بشعة راح ضحيتها سيدة مغربية، بعد تعرضها لطعنة قاتلة على يد شاب يبلغ من العمر حوالي 21 سنة.
وكانت الضحية، البالغة من العمر حينئذ حوالي 36 سنة، متجهة رفقة ابنها الرضيع، البالغ من العمر حوالي شهرين، إلى منزل شقيقها غير البعيد عن منزلها، قبل أن يباغتها المشتبه فيه ويوجه لها طعنة بسلاح أبيض إلى رقبتها، وسط حديقة عمومية، تسببت لها في نزيف حاد فارقت على إثره الحياة.
وأعطى المدعي العام تعليمات مباشرة للقيام بفتح تحقيق عاجل في ظروف وملابسات هذه القضية، وذلك من أجل الوصول إلى مرتكبي الفعل ومن يقف وراء ارتكابه.
وأشارت الجهات المعنية بإيطاليا إلى أن البحث لا زال قائما مع كل من زوج الهالكة وابنها، حيث أنه يشتبه في كون أحدهما هو من ارتكب هذا الفعل الإجرامي.
لا تعتبر هذه الجريمة الأولى التي ترتكب ضد المهاجرين المغاربة الذين يقيمون في مختلف الدول الأوروبية، حيث أنه دائما ما ينشر خبر لمقتل أشخاص مغاربة على يد أجانب بطرق مختلفة.
وفي سياق متصل، فقد عرفت العاصمة البلجيكية بروكسيل خلال السنة الماضية جريمة قتل بشعة راح ضحيتها سيدة مغربية، بعد تعرضها لطعنة قاتلة على يد شاب يبلغ من العمر حوالي 21 سنة.
وكانت الضحية، البالغة من العمر حينئذ حوالي 36 سنة، متجهة رفقة ابنها الرضيع، البالغ من العمر حوالي شهرين، إلى منزل شقيقها غير البعيد عن منزلها، قبل أن يباغتها المشتبه فيه ويوجه لها طعنة بسلاح أبيض إلى رقبتها، وسط حديقة عمومية، تسببت لها في نزيف حاد فارقت على إثره الحياة.