إيقاف 56 مغربيا ينشطون في عدة جرائم داخل 28 بلد أوروبي يحتمل أن يكون ضمنهم ناظوريون
ناظورسيتي – سهيل العثماني
تمكنت قوى أمن تابعة لـ 28 دولة، وعناصر من الإستعلامات في دول الإتحاد الأوروبي، وعناصر من الشرطة في 6 دول، ويتعلق الأمر بكل من الولايات المتحدة الأمريكية، والنرويج، وأستراليا، وكولومبيا، وصربيا، وسويسرا، في عملية تعتبر الكبيرة من نوعها لجهاز الأنتربول، حيث كانت الغاية من ذلك تفكيك شبكات الجريمة المنظمة العابرة للقارات.
العملية التي شارك فيها حوالي 20 ألف رجل أمن ومخابرات، والتي أطلق عليها إسم، "عملية أرخميدس" أسفرت عن توقيف 56 مواطنا مغربيا أغلبهم من حاملي الجنسية المزدوجة، ينتمون لشبكات الجريمة المنظمة، يحتمل أن يكون ضمنهم ناظوريون.
"أرخميدس" إستهدفت دور العمالة الجنسية وتهريب المخدرات والتزوير وتبييض الأموال، والاحتيال الضريبي والاتجار في البشر، والنصب والاحتيال وسرقة السيارات أيضا.
تمكنت قوى أمن تابعة لـ 28 دولة، وعناصر من الإستعلامات في دول الإتحاد الأوروبي، وعناصر من الشرطة في 6 دول، ويتعلق الأمر بكل من الولايات المتحدة الأمريكية، والنرويج، وأستراليا، وكولومبيا، وصربيا، وسويسرا، في عملية تعتبر الكبيرة من نوعها لجهاز الأنتربول، حيث كانت الغاية من ذلك تفكيك شبكات الجريمة المنظمة العابرة للقارات.
العملية التي شارك فيها حوالي 20 ألف رجل أمن ومخابرات، والتي أطلق عليها إسم، "عملية أرخميدس" أسفرت عن توقيف 56 مواطنا مغربيا أغلبهم من حاملي الجنسية المزدوجة، ينتمون لشبكات الجريمة المنظمة، يحتمل أن يكون ضمنهم ناظوريون.
"أرخميدس" إستهدفت دور العمالة الجنسية وتهريب المخدرات والتزوير وتبييض الأموال، والاحتيال الضريبي والاتجار في البشر، والنصب والاحتيال وسرقة السيارات أيضا.
