ناظورسيتي - متابعة
أفادت مصادر إعلامية اليوم الإثنين، أن رفيقة رضوان لقديم الفرنسي من أصول مغربية، منفذ الاعتداء، الذي خلف أربعة قتلى، الأسبوع المنصرم بفرنسا، يندرج اسمها ضمن المبحوث عنهم على قوائم أجهزة الأمن الفرنسية في قضايا التطرف.
وكشف التحقيق أن الشابة، البالغة من العمر 18 سنة، التي تم إيقافها مباشرة بعد تنفيذ العملية الإرهابية، تعتبر واحدة من المتورطين في قضايا إرهابية سابقة، الأمر الذي جعلها تشكل محط أنظار الشرطة الفرنسية، وكانت أجهزة الاستخبارات تعكف على مراقبتها.
وأوقفت رفيقة رضوان، مساء الجمعة، كما اعتقل شاب في الـ17 من العمر، وهو صديق لها، ليلة السبت، وتم تمديد فترة توقيفهما.
للإشارة فرضوان لقديم كان مدرجا على قوائم “أمن الدولة”، وكان مراقبا من أجهزة الاستخبارات منذ 2014، غير أنه لم يتم رصد أي “مؤشر سابق يمكن أن يوحي بانتقاله إلى تنفيذ عمل إرهابي”.
وقتل المهاجم، وهو فرنسي من أصل مغربي عمره 25 سنة، برصاص قوات الأمن بعد هجوم بدأ في كركاسون، وانتهى داخل سوبرماركت في تريب، البلدة القريبة، حيث احتجز عدة أشخاص رهائن.
أفادت مصادر إعلامية اليوم الإثنين، أن رفيقة رضوان لقديم الفرنسي من أصول مغربية، منفذ الاعتداء، الذي خلف أربعة قتلى، الأسبوع المنصرم بفرنسا، يندرج اسمها ضمن المبحوث عنهم على قوائم أجهزة الأمن الفرنسية في قضايا التطرف.
وكشف التحقيق أن الشابة، البالغة من العمر 18 سنة، التي تم إيقافها مباشرة بعد تنفيذ العملية الإرهابية، تعتبر واحدة من المتورطين في قضايا إرهابية سابقة، الأمر الذي جعلها تشكل محط أنظار الشرطة الفرنسية، وكانت أجهزة الاستخبارات تعكف على مراقبتها.
وأوقفت رفيقة رضوان، مساء الجمعة، كما اعتقل شاب في الـ17 من العمر، وهو صديق لها، ليلة السبت، وتم تمديد فترة توقيفهما.
للإشارة فرضوان لقديم كان مدرجا على قوائم “أمن الدولة”، وكان مراقبا من أجهزة الاستخبارات منذ 2014، غير أنه لم يتم رصد أي “مؤشر سابق يمكن أن يوحي بانتقاله إلى تنفيذ عمل إرهابي”.
وقتل المهاجم، وهو فرنسي من أصل مغربي عمره 25 سنة، برصاص قوات الأمن بعد هجوم بدأ في كركاسون، وانتهى داخل سوبرماركت في تريب، البلدة القريبة، حيث احتجز عدة أشخاص رهائن.