ناظورسيتي | متابعة
أدانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، المتهمين في قضية وفاة سيدة بدوار بني بوخلف جماعة النكور، بعد إخضاعها لجلسة تعذيب فيما يعرف بالرقية الشرعية، ووزعت على خمسة منهم 65 سنة سجنا نافذا.
وقضت ذات الغرفة بإدانة زوج الضحية وشقيقه وحكمت عليهما بـ18 سنة سجنا نافذا لكل واحد منهما، كما حكمت على اثنين من أبنائها الراشدين بـ12 سنة سجنا لكل واحد منهما، و05 سنوات لأحد أبنائها القاصرين، حيث توبع في هذا الملف 9 متهمين من أجل جرائم الضرب والجرح والإيذاء العمدي باستعمال السلاح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، والمشاركة في ذلك، وعدم تقديم مساعدة لشخص في خطر، ومحو آثار الجريمة وإزالة الأشياء قبل القيام بالعمليات الأولية للبحث القضائي، وعرقلة سير العدالة، ومحو وإزالة الأشياء من المكان الذي وقعت فيه الجريمة قبل القيام بالعمليات الأولية للبحث القضائي وعرقلة سير العدالة، وعدم التبليغ عن وقوع جناية، كل حسب المنسوب إليه.
وتعود تفاصيل القضية إلى يوليوز الماضي عندما توصلت مصالح الدرك الملكي بواد النكور، بإخبارية حول وفاة سيدة في عقدها الخامس، حيث تبين لعنصرها التي انتقلت إلى عين لمكان وجود أثار جروح وعنف على جثة الضحية، ليتم إخبار النيابة العامة التي أمرت بأجراء تحقيق معمق وإخضاع جثة الهالكة للتشريح الطبي، حيث أفضت التحقيقات التي أجرتها الأجهزة الأمنية أن الضحية تم إخضاعها لجلسة تعنيف والضرب المبرح فيما يعرف بالرقية الشرعية، وهو ما تسبب في وفاتها، ليتم اعتقال 9 أشخاص بينهم زوج الهالكة وشقيقه وأبنائها..
أدانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، المتهمين في قضية وفاة سيدة بدوار بني بوخلف جماعة النكور، بعد إخضاعها لجلسة تعذيب فيما يعرف بالرقية الشرعية، ووزعت على خمسة منهم 65 سنة سجنا نافذا.
وقضت ذات الغرفة بإدانة زوج الضحية وشقيقه وحكمت عليهما بـ18 سنة سجنا نافذا لكل واحد منهما، كما حكمت على اثنين من أبنائها الراشدين بـ12 سنة سجنا لكل واحد منهما، و05 سنوات لأحد أبنائها القاصرين، حيث توبع في هذا الملف 9 متهمين من أجل جرائم الضرب والجرح والإيذاء العمدي باستعمال السلاح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه، والمشاركة في ذلك، وعدم تقديم مساعدة لشخص في خطر، ومحو آثار الجريمة وإزالة الأشياء قبل القيام بالعمليات الأولية للبحث القضائي، وعرقلة سير العدالة، ومحو وإزالة الأشياء من المكان الذي وقعت فيه الجريمة قبل القيام بالعمليات الأولية للبحث القضائي وعرقلة سير العدالة، وعدم التبليغ عن وقوع جناية، كل حسب المنسوب إليه.
وتعود تفاصيل القضية إلى يوليوز الماضي عندما توصلت مصالح الدرك الملكي بواد النكور، بإخبارية حول وفاة سيدة في عقدها الخامس، حيث تبين لعنصرها التي انتقلت إلى عين لمكان وجود أثار جروح وعنف على جثة الضحية، ليتم إخبار النيابة العامة التي أمرت بأجراء تحقيق معمق وإخضاع جثة الهالكة للتشريح الطبي، حيث أفضت التحقيقات التي أجرتها الأجهزة الأمنية أن الضحية تم إخضاعها لجلسة تعنيف والضرب المبرح فيما يعرف بالرقية الشرعية، وهو ما تسبب في وفاتها، ليتم اعتقال 9 أشخاص بينهم زوج الهالكة وشقيقه وأبنائها..