متابعة
توج الصحفي والإعلامي بقناة تمازيغت، محمد شقرون، ابن منطقة الريف، وتحديدا سليل أجدير بقبيلة أكزناية، بالجائزة الوطنية في صنف الاتصال والإعلام السمعي البصري التي يمنحها المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية كل سنة في إطار جائزة الثقافة الأمازيغية، بمناسية تخليد المؤسسة المذكورة للخطاب الملكي لأجدير وتأسيس المعهد.
وتهدف هذه الجائزة إلى النهوض وحماية وتطوير الثقافة الأمازيغية في مختلف تجلياتها، عبر تشجيع مبدعيها وفنانيها ومفكريها وباحثيها، حيث تتضمن جائزة الثقافة الأمازيغية مختلف الأصناف، كالجائزة الوطنية للإبداع الأدبي الأمازيغي المكتوب بحرف تيفيناغ، والجائزة الوطنية للفكر والبحث في الأمازيغية بحرف تيفيناغ وغيره، والجائزة الوطنية للترجمة إلى الأمازيغية وبحرف تيفيناغ بالأولوية،ومن الأمازيغية إلى لغات أخرى، ثم الجائزة الوطنية للتربية والتعليم، والجائزة الوطنية للإعلام والاتصال السمعي البصري، علاوة على أصناف أخرى تهم المسرح والقصة والشعر والمخطوط والأغنيةالعصرية والتقليدية.
تتويج الصحفي محمد شقرون جاء بعد قرار اللجنة التي تولت البث في الأعمال المشاركة برسم سنة 2017، والتي أسندت مهام دورتها السادسة عشر للوزيرة السابقة نجية طايطاي، منح هذه الجائزة عن جدارة واستحقاق لبرنامج أمنوس الذي يقدمه ويعده الصحفي محمد شقرون إلى جانب الصحفيتين نادية احسيسو وفدوى أمغار، عن الحلقة التي تضمنت تحقيقا صحفيا من 52 دقيقة عن قضية الأساتذة المتدربون، والتي تم بثها عن قناة تمازيغت. في ذات السياق، فاز الدكتور جمال أبرنوص بالجائزة الوطنية للبحث والفكر في الثقافة الأمازيغية عن كتابه “الشعر الأمازيغي الريفي: قراءة في النص والسياق” نظير مجه
وداته العلمية الرصينة في مجال البحث الأكاديمي.
توج الصحفي والإعلامي بقناة تمازيغت، محمد شقرون، ابن منطقة الريف، وتحديدا سليل أجدير بقبيلة أكزناية، بالجائزة الوطنية في صنف الاتصال والإعلام السمعي البصري التي يمنحها المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية كل سنة في إطار جائزة الثقافة الأمازيغية، بمناسية تخليد المؤسسة المذكورة للخطاب الملكي لأجدير وتأسيس المعهد.
وتهدف هذه الجائزة إلى النهوض وحماية وتطوير الثقافة الأمازيغية في مختلف تجلياتها، عبر تشجيع مبدعيها وفنانيها ومفكريها وباحثيها، حيث تتضمن جائزة الثقافة الأمازيغية مختلف الأصناف، كالجائزة الوطنية للإبداع الأدبي الأمازيغي المكتوب بحرف تيفيناغ، والجائزة الوطنية للفكر والبحث في الأمازيغية بحرف تيفيناغ وغيره، والجائزة الوطنية للترجمة إلى الأمازيغية وبحرف تيفيناغ بالأولوية،ومن الأمازيغية إلى لغات أخرى، ثم الجائزة الوطنية للتربية والتعليم، والجائزة الوطنية للإعلام والاتصال السمعي البصري، علاوة على أصناف أخرى تهم المسرح والقصة والشعر والمخطوط والأغنيةالعصرية والتقليدية.
تتويج الصحفي محمد شقرون جاء بعد قرار اللجنة التي تولت البث في الأعمال المشاركة برسم سنة 2017، والتي أسندت مهام دورتها السادسة عشر للوزيرة السابقة نجية طايطاي، منح هذه الجائزة عن جدارة واستحقاق لبرنامج أمنوس الذي يقدمه ويعده الصحفي محمد شقرون إلى جانب الصحفيتين نادية احسيسو وفدوى أمغار، عن الحلقة التي تضمنت تحقيقا صحفيا من 52 دقيقة عن قضية الأساتذة المتدربون، والتي تم بثها عن قناة تمازيغت. في ذات السياق، فاز الدكتور جمال أبرنوص بالجائزة الوطنية للبحث والفكر في الثقافة الأمازيغية عن كتابه “الشعر الأمازيغي الريفي: قراءة في النص والسياق” نظير مجه
وداته العلمية الرصينة في مجال البحث الأكاديمي.