ناظورسيتي | جواد بودادح
عين صاحب الجلالة الملك محمد السادس بعد زوال اليوم بالقصر الملكي بالرباط، ابن الريف وابن ميضار السيد الحسين الوردي وزيرا للصحة في الحكومة الجديدة التي يترأسها الأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران.
ويعد الحسين الوردي من القياديين البارزين في حزب التقدم والاشتراكية الى جانب الأمين العام للحزب نبيل بنعبد الله، ومن المعروف عن البروفيسور الوردي أنه تقلد عديد المناصب الأكاديمية كان أهمها عميدا سابقا لكلية الطب بالدار البيضاء، إضافة الى عضويته في الجمعية الوطنية للعلوم الطبية.
وإضافة لخبرته الطويلة في المجال الطبي، سبق وأن اشتغل الدكتور الوردي في المستشفى الحسني بالناظور، كما سبق له وأن تابع دراسته بثانوية محمد بن عبد الكريم الخطابي بالناظور. ويعتبر تعيين جلالة الملك للدكتور الوردي على رأس وزارة الصحة بشرى سارة لساكنة إقليمي الناظور والدريوش واللتان تعانيان خصاصا كبيرا في المجال الصحي، ومع تقلده لهاته الحقيبة قد تكون ساكنة الإقليمين قد تنفست الصعداء من هذا التعيين الوزاري الجديد، الذي اعتبره العديد من المتتبعين إشارة إيجابية لحل المشاكل الصحية بالمنطقة.
عين صاحب الجلالة الملك محمد السادس بعد زوال اليوم بالقصر الملكي بالرباط، ابن الريف وابن ميضار السيد الحسين الوردي وزيرا للصحة في الحكومة الجديدة التي يترأسها الأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران.
ويعد الحسين الوردي من القياديين البارزين في حزب التقدم والاشتراكية الى جانب الأمين العام للحزب نبيل بنعبد الله، ومن المعروف عن البروفيسور الوردي أنه تقلد عديد المناصب الأكاديمية كان أهمها عميدا سابقا لكلية الطب بالدار البيضاء، إضافة الى عضويته في الجمعية الوطنية للعلوم الطبية.
وإضافة لخبرته الطويلة في المجال الطبي، سبق وأن اشتغل الدكتور الوردي في المستشفى الحسني بالناظور، كما سبق له وأن تابع دراسته بثانوية محمد بن عبد الكريم الخطابي بالناظور. ويعتبر تعيين جلالة الملك للدكتور الوردي على رأس وزارة الصحة بشرى سارة لساكنة إقليمي الناظور والدريوش واللتان تعانيان خصاصا كبيرا في المجال الصحي، ومع تقلده لهاته الحقيبة قد تكون ساكنة الإقليمين قد تنفست الصعداء من هذا التعيين الوزاري الجديد، الذي اعتبره العديد من المتتبعين إشارة إيجابية لحل المشاكل الصحية بالمنطقة.