ناظور سيتي: مريم محو
شدد التنسيق الوطني لقطاع التعليم، على أن المخرجات التي جاء بها لقاء العاشر من دجنبر 2023، بين الحكومة والنقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، خيبت آمالا وانتظارات شغيلة القطاع.
وقال التنسيق الوطني، في البلاغ الذي توصل به ناظور سيتي، "إنه في الوقت الذي كانت تنتظره فيه الشغيلة التعليمية سحب النظام الأساسي وحل جميع الملفات المطلبية المشترك والفئوية، ناهيك عن زيادة معقولة في أجور وكذا معاشات نساء ورجال التعليم، ثم استرجاع الأموال التي يعتبرها مسروقة عبر الاقتطاعات من أجور المضربين، تفاجأت أسرة التعليم بالمخرجات التي تمخض عنها هذا اللقاء".
وتابع البلاغ ذاته، أن التنسيق الوطني لقطاع التعليم، متشبث بمسألة النضال الميداني الوحدوي مع كافة الإطارات.
شدد التنسيق الوطني لقطاع التعليم، على أن المخرجات التي جاء بها لقاء العاشر من دجنبر 2023، بين الحكومة والنقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، خيبت آمالا وانتظارات شغيلة القطاع.
وقال التنسيق الوطني، في البلاغ الذي توصل به ناظور سيتي، "إنه في الوقت الذي كانت تنتظره فيه الشغيلة التعليمية سحب النظام الأساسي وحل جميع الملفات المطلبية المشترك والفئوية، ناهيك عن زيادة معقولة في أجور وكذا معاشات نساء ورجال التعليم، ثم استرجاع الأموال التي يعتبرها مسروقة عبر الاقتطاعات من أجور المضربين، تفاجأت أسرة التعليم بالمخرجات التي تمخض عنها هذا اللقاء".
وتابع البلاغ ذاته، أن التنسيق الوطني لقطاع التعليم، متشبث بمسألة النضال الميداني الوحدوي مع كافة الإطارات.
وأعرب المصدر، عن رفضه للمخرجات المذكورة جملة وتفصيلا، مؤكدا على أن النضال والصمود سيستمران.
ودعا التنسيق، في بلاغه، كافة شغيلة القطاع إلى تجسيد البرنامج النضالي الذي سبق أن تم الإعلان عنه في التاسع من دجنبر الجاري.
وكان رئيس الحكومة، عزيز أخنوش أشرف يوم أمس الأحد، على اتفاق بين النقابات التعليمية واللجنة الوزارية المكلفة بالعمل على الوصول إلى حلول للمطالب الخاصة بالشغيلة التعليمية.
ويشهد قطاع التعليم، خلال الفترة الأخيرة، احتقانا غير مسبوق، إذ أن نساء ورجال التعليم، قرروا مواصلة الإضرابات التي تشرف على الأسبوع الثامن من بدايتها.
ودعا التنسيق، في بلاغه، كافة شغيلة القطاع إلى تجسيد البرنامج النضالي الذي سبق أن تم الإعلان عنه في التاسع من دجنبر الجاري.
وكان رئيس الحكومة، عزيز أخنوش أشرف يوم أمس الأحد، على اتفاق بين النقابات التعليمية واللجنة الوزارية المكلفة بالعمل على الوصول إلى حلول للمطالب الخاصة بالشغيلة التعليمية.
ويشهد قطاع التعليم، خلال الفترة الأخيرة، احتقانا غير مسبوق، إذ أن نساء ورجال التعليم، قرروا مواصلة الإضرابات التي تشرف على الأسبوع الثامن من بدايتها.