احتراق سيارة لمهاجر مغربي أمام ورشة بضواحي فرانكفورت الألمانية
صغير سعيد
شبت النيران يومه السبت على الساعة الرابعة بعد الزوال في سيارة نفعية تعود ملكيتها الى السيد عزيز المعروف بنشاطه في حمل السلع بين المغرب وألمانيا. هذا وقد اندلعت النيران في السيارة أثناء قيام صاحبها بإصلاحها ثم تجهيزها من أجل السفر اتجاه أرض الوطن. السيارة كانت محملة بسلع مختلفة، التهمتها النيران عن آخرها..
الحادثة الأليمة وقعت أمام ورشة دقداقي محمد في مدينة شفالباخ بضواحي مدينة فرانكفورت، بعد أن أتم السيد دقداقي الخدمة التي قدمها للسيد عزيزعبارة عن مراقبة تقنية وإصلاحات طفيفة خرج هذا الأخير بعدها الى الفضاء الخارجي للورشة قصد تثبيت الحمولة في نية الإقلاع بعد حين.
تجدر الإشارة أنه لحظات بعد اندلاع النيران تم إبلاغ رجال المطافيء الذين حضروا في رمشة عين ليؤمنوا كل ما هو قريب من الحريق، ثم شرعوا في إطفاء النيران التي استغرقت أكثر من ساعتين. من جهة الخسائر نذكرإتلاف محتوى السيارة وأضرار لحقت بإطار العربة.
كما نذكر أن السيد محمد دقداقي يعد أحد الوجوه البارزة في نواحي فرانكفورت، حيث معروف عنه أنه يزاول مهنة الميكانيك منذ نعومة أظافره وقضى في هذه المهنة ما يناهز نصف قرن، في ورشته يصلح دقداقي السيارات الخفيفة وزبنائه مغاربة وألمان على حد سواء، والورشة مجهزة بأحدث التقنيات والآلات المستعملة في هذا المجال.
شبت النيران يومه السبت على الساعة الرابعة بعد الزوال في سيارة نفعية تعود ملكيتها الى السيد عزيز المعروف بنشاطه في حمل السلع بين المغرب وألمانيا. هذا وقد اندلعت النيران في السيارة أثناء قيام صاحبها بإصلاحها ثم تجهيزها من أجل السفر اتجاه أرض الوطن. السيارة كانت محملة بسلع مختلفة، التهمتها النيران عن آخرها..
الحادثة الأليمة وقعت أمام ورشة دقداقي محمد في مدينة شفالباخ بضواحي مدينة فرانكفورت، بعد أن أتم السيد دقداقي الخدمة التي قدمها للسيد عزيزعبارة عن مراقبة تقنية وإصلاحات طفيفة خرج هذا الأخير بعدها الى الفضاء الخارجي للورشة قصد تثبيت الحمولة في نية الإقلاع بعد حين.
تجدر الإشارة أنه لحظات بعد اندلاع النيران تم إبلاغ رجال المطافيء الذين حضروا في رمشة عين ليؤمنوا كل ما هو قريب من الحريق، ثم شرعوا في إطفاء النيران التي استغرقت أكثر من ساعتين. من جهة الخسائر نذكرإتلاف محتوى السيارة وأضرار لحقت بإطار العربة.
كما نذكر أن السيد محمد دقداقي يعد أحد الوجوه البارزة في نواحي فرانكفورت، حيث معروف عنه أنه يزاول مهنة الميكانيك منذ نعومة أظافره وقضى في هذه المهنة ما يناهز نصف قرن، في ورشته يصلح دقداقي السيارات الخفيفة وزبنائه مغاربة وألمان على حد سواء، والورشة مجهزة بأحدث التقنيات والآلات المستعملة في هذا المجال.
