احتراق محل بسوق المركب التجاري بالناظور والخسائر تقدر ب40 مليون
ناظورسيتي : محمد الزيزاوي - إلياس حجلة - علاء الدين بن حدوا:
نشب حريق داخل سوق المركب التجاري بالناظور صباح اليوم الثلاثاء 23 شتنبر الجاري، بمحل تجاري يحمل الرقم 216 بالطابق الاول المطل على شارع الحسن الثاني المختص في بيع الحقائب النسائية والأحذية.
ويرجع السبب حسب المعلومات الأولية لتماس كهربائي وقع بالمكان المخصص لتخزين السلع، وقد قدرت الخسائر ما بين 30 و40 مليون سنتيم، في حين تمكن التجار بعد تضافر الجهود من انقاذ بعض السلع من الحريق.
وقد تم تسجيل تدخل سريع من قبل الوقاية المدنية التي سيطرت على الحريق، ونجحت في إخماده قبل انتقاله لمحلات تجارية أخرى.
هذا وقد عاينت عدسة ناظورسيتي مساعدة مجموعة من التجار لرجال الوقاية المدينة في تدخلهم، كما أن رجال السلطة المحلية حضرت بشكل سريع، ما يتضح انها أخدت التجربة من حريق سوبر مارشي، وقامت بتدارك الوضع قبل أن تقع كارثة حقيقية التي كانت تهدد السوق بأكمله.
وجدير بالذكر، أن سوق المركب، عرف من قبل وقوع العديد من التماسات الكهربائية، التي كان دائما يسيطر عليها التجار، خاصة أن التجار كانوا دائما يراسلون الجهات المختصة بغية إصلاح بعض الأسلاك الكهربائية المتردية، التي دائما كان يُتَخَوّفْ منها في أن تتسبب في حدوث كارثة، وهو الأمر الذي بات يفرض على المسؤولين مراقبة وصيانة جميع الأسلاك المتواجدة بذات السوق.
نشب حريق داخل سوق المركب التجاري بالناظور صباح اليوم الثلاثاء 23 شتنبر الجاري، بمحل تجاري يحمل الرقم 216 بالطابق الاول المطل على شارع الحسن الثاني المختص في بيع الحقائب النسائية والأحذية.
ويرجع السبب حسب المعلومات الأولية لتماس كهربائي وقع بالمكان المخصص لتخزين السلع، وقد قدرت الخسائر ما بين 30 و40 مليون سنتيم، في حين تمكن التجار بعد تضافر الجهود من انقاذ بعض السلع من الحريق.
وقد تم تسجيل تدخل سريع من قبل الوقاية المدنية التي سيطرت على الحريق، ونجحت في إخماده قبل انتقاله لمحلات تجارية أخرى.
هذا وقد عاينت عدسة ناظورسيتي مساعدة مجموعة من التجار لرجال الوقاية المدينة في تدخلهم، كما أن رجال السلطة المحلية حضرت بشكل سريع، ما يتضح انها أخدت التجربة من حريق سوبر مارشي، وقامت بتدارك الوضع قبل أن تقع كارثة حقيقية التي كانت تهدد السوق بأكمله.
وجدير بالذكر، أن سوق المركب، عرف من قبل وقوع العديد من التماسات الكهربائية، التي كان دائما يسيطر عليها التجار، خاصة أن التجار كانوا دائما يراسلون الجهات المختصة بغية إصلاح بعض الأسلاك الكهربائية المتردية، التي دائما كان يُتَخَوّفْ منها في أن تتسبب في حدوث كارثة، وهو الأمر الذي بات يفرض على المسؤولين مراقبة وصيانة جميع الأسلاك المتواجدة بذات السوق.
المزيد من الصور والفيديو بعد قليل.
