كوبنهاكن: عبد الواحد الحرشاوي
احتفال مؤسسة الإمام مالك بنهاية الموسم الدراسي2015-2016شهدت رحاب مؤسسة الإمام مالك يوم السبت12-50-1522حفلا كبيرا نظمته الإدارة بمناسبة نهاية الموسم الدراسي 1520/1522والتي حرصت على ان يكون هذا الحفل في مستوى ما يتمناه الساهرين على الجانب التعليمي والتربوي في المؤسسة.
كما حضر هذا الحفل عدد كبير من أولياء التلاميذ من مختلف الأعمار والمستويات، في البداية أثنى السيد رئيس الإدارة محمد عزوزي على المجهودات الجبارة التي قام بها طاقم التدريس ومنوها كذلك بالنتائج المحمودة والتي اعتبرها بمثابة دفعة قوية لبداية السنة الدراسية الجديدة بعد نهاية العطلة الصيفية .كما أوصى السيد الرئيس بضرورة توحيد الجهود لتعليم الشباب وتربيته على قيم التسامح وتأمينه وتحصينه من التطرّف ؛ وأوصى كذلك بجعل جميع المواضيع الخاصة بهذه الفئة في صلب استراتيجيات المؤسسة.
وبعد ذلك استعرض بعض المدرسين في تدخلاتهم ملامح المناهج التي اعتمدوها طول السنة لتبليغ قواعد تعلم اللغة العربية كما طالبوا بالتعاون المشترك بينهم وبين أولياء التلاميذ لتحقيق نتائج أفضل في السنة الدراسية المقبلة .
في الأخير كان الجميع من الجيل الاول والثاني والثالث على موعد لتناول وجبة الغداء في جو عائلي سادته الاخوة والمحبة.
احتفال مؤسسة الإمام مالك بنهاية الموسم الدراسي2015-2016شهدت رحاب مؤسسة الإمام مالك يوم السبت12-50-1522حفلا كبيرا نظمته الإدارة بمناسبة نهاية الموسم الدراسي 1520/1522والتي حرصت على ان يكون هذا الحفل في مستوى ما يتمناه الساهرين على الجانب التعليمي والتربوي في المؤسسة.
كما حضر هذا الحفل عدد كبير من أولياء التلاميذ من مختلف الأعمار والمستويات، في البداية أثنى السيد رئيس الإدارة محمد عزوزي على المجهودات الجبارة التي قام بها طاقم التدريس ومنوها كذلك بالنتائج المحمودة والتي اعتبرها بمثابة دفعة قوية لبداية السنة الدراسية الجديدة بعد نهاية العطلة الصيفية .كما أوصى السيد الرئيس بضرورة توحيد الجهود لتعليم الشباب وتربيته على قيم التسامح وتأمينه وتحصينه من التطرّف ؛ وأوصى كذلك بجعل جميع المواضيع الخاصة بهذه الفئة في صلب استراتيجيات المؤسسة.
وبعد ذلك استعرض بعض المدرسين في تدخلاتهم ملامح المناهج التي اعتمدوها طول السنة لتبليغ قواعد تعلم اللغة العربية كما طالبوا بالتعاون المشترك بينهم وبين أولياء التلاميذ لتحقيق نتائج أفضل في السنة الدراسية المقبلة .
في الأخير كان الجميع من الجيل الاول والثاني والثالث على موعد لتناول وجبة الغداء في جو عائلي سادته الاخوة والمحبة.