ناظور سيتي ـ متابعة
انتشر على موقع التواصل الاجتماعي منشور لفتاة من مدينة بركان، يشر إلى اختفاء ثلاثة أطفال من منطقة واولوت، مرجحة أن تكون وجهتهم هي مدينة الناظور، استعداد للتسلل إلى مليلية المحتلة.
وقالت صاحبة المنشور، التي تدعى خديجة، بأن الأطفال الثلاثة ينحدرون من منطقة واولوت ببركان، ولا تتجاوز أعمارهم 15 سنة، وقد خرجوا صباح أمس الخميس 30 دجنبر الحالي من منازل عائلاتهم ولم يعودوا بعد ذلك.
وأضافت الفتاة، بأنه من المرجح أن تكون وجهتهم هي المناطق المجاورة لمدينة الناظور، من أجل انتظار الفرصة المناسبة للتسلل إلى مليلية المحتلة.
انتشر على موقع التواصل الاجتماعي منشور لفتاة من مدينة بركان، يشر إلى اختفاء ثلاثة أطفال من منطقة واولوت، مرجحة أن تكون وجهتهم هي مدينة الناظور، استعداد للتسلل إلى مليلية المحتلة.
وقالت صاحبة المنشور، التي تدعى خديجة، بأن الأطفال الثلاثة ينحدرون من منطقة واولوت ببركان، ولا تتجاوز أعمارهم 15 سنة، وقد خرجوا صباح أمس الخميس 30 دجنبر الحالي من منازل عائلاتهم ولم يعودوا بعد ذلك.
وأضافت الفتاة، بأنه من المرجح أن تكون وجهتهم هي المناطق المجاورة لمدينة الناظور، من أجل انتظار الفرصة المناسبة للتسلل إلى مليلية المحتلة.
وأشارت أيضا إلى أن فكرة "الحريك" قد راودتهم من خلال ولوجهم إلى احدى المجموعات على تطبيق "واتساب".
وحذرت صاحبة المنشور جميع الأمهات من ترك الهواتف بين أيادي الأطفال الصغار، بمبرر مراجعة الدروس، مشيرة إلى أن المجرمين يتربصون بهم، في انتظار الفرصة المناسبة للتغرير بهم.
وقد طالبت الفتاة من جميع ساكنة الناظور وبني انصار وعموم المناطق المجاورة التعاون مع عائلات الأطفال في عملية البحث.
كما أرفقت مع المنشور ذاته، صور الأطفال من أجل التعرف عليهم، مطالبة من نشطاء مواقع اتلواصل الاجتماعي مشاركته مع معارفهم وأضدقائهم، من أجل نشره على أوسع نطاق.
ولقي المنشور تفاعلا كبيرا من قبل عدد من الفيسبوكيين، حيث قال أحدهم بأنه يعرف هؤلاء الأطفال، وأنهم لم يختفوا، بل ذهبوا بمحض ارادتهم إلى فرخانة.
وقال في تعليق أخر، بأنه قد تم اعتقالهم، في إطار حملة أمنية تستهدف "الحراكة" من أجل ترحيلهم إلى مدن الداخل.
وطالب ذات الشخص من عائلات الأطفال التوجه إلى مركز الدرك الملكي ببني شيكر من أجل معرفة المزيد من المعلومات حول وجهة أبنائهم.
وحذرت صاحبة المنشور جميع الأمهات من ترك الهواتف بين أيادي الأطفال الصغار، بمبرر مراجعة الدروس، مشيرة إلى أن المجرمين يتربصون بهم، في انتظار الفرصة المناسبة للتغرير بهم.
وقد طالبت الفتاة من جميع ساكنة الناظور وبني انصار وعموم المناطق المجاورة التعاون مع عائلات الأطفال في عملية البحث.
كما أرفقت مع المنشور ذاته، صور الأطفال من أجل التعرف عليهم، مطالبة من نشطاء مواقع اتلواصل الاجتماعي مشاركته مع معارفهم وأضدقائهم، من أجل نشره على أوسع نطاق.
ولقي المنشور تفاعلا كبيرا من قبل عدد من الفيسبوكيين، حيث قال أحدهم بأنه يعرف هؤلاء الأطفال، وأنهم لم يختفوا، بل ذهبوا بمحض ارادتهم إلى فرخانة.
وقال في تعليق أخر، بأنه قد تم اعتقالهم، في إطار حملة أمنية تستهدف "الحراكة" من أجل ترحيلهم إلى مدن الداخل.
وطالب ذات الشخص من عائلات الأطفال التوجه إلى مركز الدرك الملكي ببني شيكر من أجل معرفة المزيد من المعلومات حول وجهة أبنائهم.