متابعة
تم أمس الاربعاء تسجيل رقصة “تاسكيوين” التقليدية الأمازيغية ، التي تتميز بها منطقة غرب الاطلس الكبير، ضمن لائحة التراث الثقافي غير المادي الذي يتطلب حماية عاجلة من قبل اليونسكو.
جاء ذلك خلال اجتماع للجنة الحكومية للتراث غير المادي الذي يعقد الى غاية تاسع دجنبر بجيجو بكوريا الجنوبية .
وذكرت منظمة اليونسكو في بيان لها ان رقصة “تاسكيوين” تتمثل في هز اكتاف الراقصين على إيقاع قرع الطبول و المزامير ، وتستمد اسمها من قرن الخروف الذي يثبته كل راقص على كتفه ،ملاحظة ان هذا النوع من الرقص مهدد بعدة عوامل وخاصة العولمة،والتشويه المتزايد للممارسات التراثية التقليدية من قبل الشباب، وبتراجع الحرف التقليدية المرتبطة بهذه الرقصة.
واضاف المصدر نفسه انه على مدى العقدين الماضيين برز وعي جماعي في اوساط السكان المحليين ، تمثل اساسا في انشاء جمعيات تهدف الى صيانة هذه الممارسة.
بالاضافة الى رقصة “تاسكيوين” سجلت اللجنة الحكومية لصيانة التراث الثقافي غير المادي ، اليوم الاربعاء ، خمسة عناصر اخرى من بوتسوانا وكولومبيا وفنزويلا، ومنغوليا وتركيا والامارات العربية المتحدة، ضمن لائحة التراث الثقافي غير المادي الذي يتطلب حماية عاجلة.
ويتيح ادراج عناصر ضمن هذه اللائحة للدول الاطراف في اتفاقية اليونسكو لحماية التراث الثقافي غير المادي، تكثيف التعاون والمساعدة الدولية الضرورية من اجل تمكين المجتمعات، من الحفاظ على تراثها الثقافي غير المادي ونقله .
وتتولى اللجنة المكونة من ممثلي الدول ال24 الاطراف في اتفاقية اليونسكو لحماية التراث الثقافي غير المادي (2003 ) متابعة تنفيذ هذه الآلية القانونية التي صادقت عليها 175 دولة انخرطت ضمن مسار حماية التراث غير المادي على مستوى تشريعاتها الوطنية.
تم أمس الاربعاء تسجيل رقصة “تاسكيوين” التقليدية الأمازيغية ، التي تتميز بها منطقة غرب الاطلس الكبير، ضمن لائحة التراث الثقافي غير المادي الذي يتطلب حماية عاجلة من قبل اليونسكو.
جاء ذلك خلال اجتماع للجنة الحكومية للتراث غير المادي الذي يعقد الى غاية تاسع دجنبر بجيجو بكوريا الجنوبية .
وذكرت منظمة اليونسكو في بيان لها ان رقصة “تاسكيوين” تتمثل في هز اكتاف الراقصين على إيقاع قرع الطبول و المزامير ، وتستمد اسمها من قرن الخروف الذي يثبته كل راقص على كتفه ،ملاحظة ان هذا النوع من الرقص مهدد بعدة عوامل وخاصة العولمة،والتشويه المتزايد للممارسات التراثية التقليدية من قبل الشباب، وبتراجع الحرف التقليدية المرتبطة بهذه الرقصة.
واضاف المصدر نفسه انه على مدى العقدين الماضيين برز وعي جماعي في اوساط السكان المحليين ، تمثل اساسا في انشاء جمعيات تهدف الى صيانة هذه الممارسة.
بالاضافة الى رقصة “تاسكيوين” سجلت اللجنة الحكومية لصيانة التراث الثقافي غير المادي ، اليوم الاربعاء ، خمسة عناصر اخرى من بوتسوانا وكولومبيا وفنزويلا، ومنغوليا وتركيا والامارات العربية المتحدة، ضمن لائحة التراث الثقافي غير المادي الذي يتطلب حماية عاجلة.
ويتيح ادراج عناصر ضمن هذه اللائحة للدول الاطراف في اتفاقية اليونسكو لحماية التراث الثقافي غير المادي، تكثيف التعاون والمساعدة الدولية الضرورية من اجل تمكين المجتمعات، من الحفاظ على تراثها الثقافي غير المادي ونقله .
وتتولى اللجنة المكونة من ممثلي الدول ال24 الاطراف في اتفاقية اليونسكو لحماية التراث الثقافي غير المادي (2003 ) متابعة تنفيذ هذه الآلية القانونية التي صادقت عليها 175 دولة انخرطت ضمن مسار حماية التراث غير المادي على مستوى تشريعاتها الوطنية.