ناظور سيتي ـ متابعة
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الخميس 30 دجنبر الحالي، عن تسجيل 1960 إصابات جديدة مؤكدة بفيروس “كورونا” خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 961058 حالة في المغرب.
وحسب النشرة اليومية للوضعية الوبائية فإن مجموع التحاليل المنجزة، عقب إجراء 17780 من الفحوصات الجديدة، قد بلغ 9863908 منذ بداية انتشار فيروس كورونا على المستوى الوطني؛ في 2 مارس من السنة الماضية.
وقد أفادت المعطيات الرسمية بأن الفترة نفسها سجلت وفاتين جديدتين بالفيروس ليصل العدد الإجمالي إلى 14844 على الصعيد الوطني.
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الخميس 30 دجنبر الحالي، عن تسجيل 1960 إصابات جديدة مؤكدة بفيروس “كورونا” خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى 961058 حالة في المغرب.
وحسب النشرة اليومية للوضعية الوبائية فإن مجموع التحاليل المنجزة، عقب إجراء 17780 من الفحوصات الجديدة، قد بلغ 9863908 منذ بداية انتشار فيروس كورونا على المستوى الوطني؛ في 2 مارس من السنة الماضية.
وقد أفادت المعطيات الرسمية بأن الفترة نفسها سجلت وفاتين جديدتين بالفيروس ليصل العدد الإجمالي إلى 14844 على الصعيد الوطني.
;كما تم التأكد أيضا، وفق ذات المصدر، من 641 حالة شفاء إضافية ليصل التعافي إلى 939533.
وكانت وزارة الصحة المغربية قد أعلنت الأسبوع الماضي عن "انتكاسة وبائية" تمر بها المملكة، بعد "تخلي عدد كبير من المواطنات والمواطنين عن التدابير الوقائية الأساسية"، حسبها، داعية إلى تسريع وتيرة التطعيم.
وسجلت البلاد الأربعاء 219 إصابة إضافية بفيروس كورونا بارتفاع 62 حالة عن أمس ليصل إجمالي الإصابات في البلاد إلى 951763 حالة. كما قالت الوزارة إنها سجلت أول إصابة بالمتحور "أوميكرون" لدى مواطنة مغربية بمدينة الدار البيضاء.
وفي ذات السياق، أشارت الوزارة في بيان إلى "تغير المنحنى الوبائي الوطني الذي تميز بتحسن سابق قبل أن تشرع الحالات في الارتفاع خلال الأسبوعين الأخيرين وهو ما يدل على أن الفيروس لا يزال بيننا".
وأضافت "للحفاظ على المكتسبات الحالية التي تتميز بالتحكم في الوضع الوبائي، بالرغم من الارتفاع الملاحظ في عدد الحالات، فإن الوزارة تدعو إلى مجموعة من الإجراءات الصحية. والإقبال السريع على مراكز التلقيح لتلقي الجرعات الأولى والثانية أو الجرعة الثالثة المعززة".
وسجلت الوزارة في وقت سابق تراجع الإقبال على مراكز التطعيم، بعد فرض جواز التلقيح في 21 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وما صاحبه من جدل واحتجاجات.
وكانت وزارة الصحة المغربية قد أعلنت الأسبوع الماضي عن "انتكاسة وبائية" تمر بها المملكة، بعد "تخلي عدد كبير من المواطنات والمواطنين عن التدابير الوقائية الأساسية"، حسبها، داعية إلى تسريع وتيرة التطعيم.
وسجلت البلاد الأربعاء 219 إصابة إضافية بفيروس كورونا بارتفاع 62 حالة عن أمس ليصل إجمالي الإصابات في البلاد إلى 951763 حالة. كما قالت الوزارة إنها سجلت أول إصابة بالمتحور "أوميكرون" لدى مواطنة مغربية بمدينة الدار البيضاء.
وفي ذات السياق، أشارت الوزارة في بيان إلى "تغير المنحنى الوبائي الوطني الذي تميز بتحسن سابق قبل أن تشرع الحالات في الارتفاع خلال الأسبوعين الأخيرين وهو ما يدل على أن الفيروس لا يزال بيننا".
وأضافت "للحفاظ على المكتسبات الحالية التي تتميز بالتحكم في الوضع الوبائي، بالرغم من الارتفاع الملاحظ في عدد الحالات، فإن الوزارة تدعو إلى مجموعة من الإجراءات الصحية. والإقبال السريع على مراكز التلقيح لتلقي الجرعات الأولى والثانية أو الجرعة الثالثة المعززة".
وسجلت الوزارة في وقت سابق تراجع الإقبال على مراكز التطعيم، بعد فرض جواز التلقيح في 21 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وما صاحبه من جدل واحتجاجات.