ارتفاع جديد يطال أسعار المحروقات بالمغرب
ناظورسيتي : متابعة
كشف مصدر مسؤول في الفدرالية الوطنية لأرباب وتجار ومسيري محطات الوقود، أن أسعار المحروقات في المغرب، ستشهد ارتفاعاً جديداً ابتداءً من منتصف ليلة الجمعة 17 يناير الجاري، حيث ستتم زيادة 20 سنتيماً في سعر كل لتر من الغازوال والبنزين.
وقد أكد أرباب محطات الوقود أن أسعار المحروقات ليس من اختصاصهم، بل هو مرتبط بعوامل متعددة تشمل أسعار النفط المكرَّر في السوق الدولية، وأسعار الصرف، والضرائب، والسياسات التسويقية للشركات الوطنية.
كشف مصدر مسؤول في الفدرالية الوطنية لأرباب وتجار ومسيري محطات الوقود، أن أسعار المحروقات في المغرب، ستشهد ارتفاعاً جديداً ابتداءً من منتصف ليلة الجمعة 17 يناير الجاري، حيث ستتم زيادة 20 سنتيماً في سعر كل لتر من الغازوال والبنزين.
وقد أكد أرباب محطات الوقود أن أسعار المحروقات ليس من اختصاصهم، بل هو مرتبط بعوامل متعددة تشمل أسعار النفط المكرَّر في السوق الدولية، وأسعار الصرف، والضرائب، والسياسات التسويقية للشركات الوطنية.
ويُعَدّ الغازوال أكثر أنواع الوقود استهلاكاً في المغرب، مما يجعل هذه الزيادة ذات تأثير مباشر على شريحة واسعة من المواطنين وقطاع النقل.
وفي هذا السياق، يواجه المواطنون وأرباب محطات الوقود تحديات متزايدة، حيث يؤدي ارتفاع الأسعار إلى زيادة الأعباء على المستهلكين، ويقلص من هامش الربح لدى أرباب المحطات، ما يجعلهم في موقف صعب أمام هذه الزيادات المتكررة.
حري بالذكر أن هذه الزيادة كانت متوقعة من قبل أرباب القطاع، الذين أشاروا في وقت سابق إلى أن استمرار التوترات الدولية والمناخية سيؤدي إلى تقلبات إضافية في أسعار المحروقات، متسائلين حول كيفية مواجهة هذه التحديات وآثارها الاقتصادية والاجتماعية على المدى القريب.
وفي هذا السياق، يواجه المواطنون وأرباب محطات الوقود تحديات متزايدة، حيث يؤدي ارتفاع الأسعار إلى زيادة الأعباء على المستهلكين، ويقلص من هامش الربح لدى أرباب المحطات، ما يجعلهم في موقف صعب أمام هذه الزيادات المتكررة.
حري بالذكر أن هذه الزيادة كانت متوقعة من قبل أرباب القطاع، الذين أشاروا في وقت سابق إلى أن استمرار التوترات الدولية والمناخية سيؤدي إلى تقلبات إضافية في أسعار المحروقات، متسائلين حول كيفية مواجهة هذه التحديات وآثارها الاقتصادية والاجتماعية على المدى القريب.
