ناظورسيتي: متابعة
تواصل أسعار البصل ارتفاعها المهول، بجل الأسواق الوطنية، إذ يتراوح ثمنها ما بين 15 و 16.50 درهما للكيلوغرام الواحد.
وعبر عدد كبير من المغاربة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن غضبهم جراء ارتفاع أسعار الخضر، حصوصا بعدما سجلت أسعار البصل أرقاما قياسية ببعض الأسواق بمدينة الدار البيضاء.
وقال أحد المهنيين، إن ارتفاع الأسعار مرتبط بموجة البرد، وارتفاع أسعار المحروقات، بالإضافة إلى المضاربة، ما لم يقنع الملايين من المغاربة.
تواصل أسعار البصل ارتفاعها المهول، بجل الأسواق الوطنية، إذ يتراوح ثمنها ما بين 15 و 16.50 درهما للكيلوغرام الواحد.
وعبر عدد كبير من المغاربة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن غضبهم جراء ارتفاع أسعار الخضر، حصوصا بعدما سجلت أسعار البصل أرقاما قياسية ببعض الأسواق بمدينة الدار البيضاء.
وقال أحد المهنيين، إن ارتفاع الأسعار مرتبط بموجة البرد، وارتفاع أسعار المحروقات، بالإضافة إلى المضاربة، ما لم يقنع الملايين من المغاربة.
وأكد المهني ذاته، أن أسعار البصل ترتفع خلال هذه الفترة من السنة، وهذا أمر طبيعي، فيما عشرات الملايين من المغاربة لا يستصيغون هذه المبررات التي تنأى عن المنطق والواقع.
من جهتها، دعت “الجبهة الاجتماعية المغربية” مجددا كل فروعها المحلية إلى تنظيم وقفات احتجاجية في جميع مناطق المغرب، السبت 8 أبريل المقبل، احتجاجاً على ما وصفته “الأوضاع المتردية والسياسات اللاشَعبية والجشِعة التي تعمل على تجويع الشعب المغربي”.
وقالت ذات الجهة، في بلاغ لها، إنها تدارست الأوضاع الاجتماعية بالمملكة وخاصة ما يتعلق “بالغلاء الخطير وغير المسبوق للمواد الغذائية الأساسية وعلى رأسها اللحوم والأسماك وخاصة الخضر”.
ووفق البلاغ الذي جرى تعميمه في بعض وسائل الإعلام، أنها رصدت “ما تم ذكره ينضاف إلى الغلاء الفاحش وغير المبرر لأسعار المحروقات المستمر رغم انخفاض ثمن البترول على الصعيد الدولي، في ظل استمرار الوضع بالنسبة لشركة «لاسامير» (لتكرير النفط) في المحمدية على ما هو عليه نتيجة غياب قرار استراتيجي واضح للدولة بخصوص الاستثمار في تكرير البترول”.
من جهتها، دعت “الجبهة الاجتماعية المغربية” مجددا كل فروعها المحلية إلى تنظيم وقفات احتجاجية في جميع مناطق المغرب، السبت 8 أبريل المقبل، احتجاجاً على ما وصفته “الأوضاع المتردية والسياسات اللاشَعبية والجشِعة التي تعمل على تجويع الشعب المغربي”.
وقالت ذات الجهة، في بلاغ لها، إنها تدارست الأوضاع الاجتماعية بالمملكة وخاصة ما يتعلق “بالغلاء الخطير وغير المسبوق للمواد الغذائية الأساسية وعلى رأسها اللحوم والأسماك وخاصة الخضر”.
ووفق البلاغ الذي جرى تعميمه في بعض وسائل الإعلام، أنها رصدت “ما تم ذكره ينضاف إلى الغلاء الفاحش وغير المبرر لأسعار المحروقات المستمر رغم انخفاض ثمن البترول على الصعيد الدولي، في ظل استمرار الوضع بالنسبة لشركة «لاسامير» (لتكرير النفط) في المحمدية على ما هو عليه نتيجة غياب قرار استراتيجي واضح للدولة بخصوص الاستثمار في تكرير البترول”.