ناظورسيتي: متابعة
أكد وزير النقل واللوجيستيك، السيد محمد عبد الجليل، اليوم الخميس، عن تقديم فرصة جديدة للمترشحين الذين رسبوا في اليوم الأول من اختبار رخصة السياقة النظري، دون احتساب الفرصة الأولى. تأتي هذه الخطوة استجابة للنتائج التي أظهرت نسبة رسوب مرتفعة في هذا اليوم الأول.
وفي تصريحاته خلال لقاء صحفي عقب اجتماع مجلس الحكومة، أشار الوزير عبد الجليل إلى أن النجاح في الأيام التالية شهد تحسنا ملحوظا، حيث ارتفعت نسبة النجاح إلى 35% في اليوم التالي، وإلى 40% في اليوم بعد ذلك. و
من المتوقع أن تزيد هذه النسبة إلى 55% خلال الأيام القادمة، لتصل إلى مستويات النجاح المألوفة في هذا النوع من الاختبارات.
أكد وزير النقل واللوجيستيك، السيد محمد عبد الجليل، اليوم الخميس، عن تقديم فرصة جديدة للمترشحين الذين رسبوا في اليوم الأول من اختبار رخصة السياقة النظري، دون احتساب الفرصة الأولى. تأتي هذه الخطوة استجابة للنتائج التي أظهرت نسبة رسوب مرتفعة في هذا اليوم الأول.
وفي تصريحاته خلال لقاء صحفي عقب اجتماع مجلس الحكومة، أشار الوزير عبد الجليل إلى أن النجاح في الأيام التالية شهد تحسنا ملحوظا، حيث ارتفعت نسبة النجاح إلى 35% في اليوم التالي، وإلى 40% في اليوم بعد ذلك. و
من المتوقع أن تزيد هذه النسبة إلى 55% خلال الأيام القادمة، لتصل إلى مستويات النجاح المألوفة في هذا النوع من الاختبارات.
وأوضح الوزير أن الهدف من النظام الجديد للاختبار النظري هو تحسين جودة التدريب والتوعية بالقوانين المرورية وسلامة الطرق، وذلك في إطار إصلاح المنظومة التعليمية المرتبطة بالسياقة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الاستراتيجية الوطنية للسلامة الطرقية 2017-2026 التي تركز على عدة جوانب منها العنصر البشري وتطوير المهارات والوعي بسلامة الطرق.
وأكد الوزير أن الاختبار النظري الجديد ليس مجرد اختبار، بل يشمل أيضا متابعة ودعم للمتدربين من قبل الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية. وتم تطوير منصة إلكترونية خاصة بهذا الغرض، تهدف إلى تعزيز فهم السائقين للقواعد والتشريعات المرورية، وتعزيز الوعي بالمسؤوليات والسلامة الطرقية.
وفي ختام تصريحاته، أشار الوزير إلى أن الهدف الأسمى من هذه الجهود هو الحد من حوادث الطرق وتعزيز السلامة على الطرق، وأن الوزارة ملتزمة بمواصلة العمل على تطوير النظام التعليمي المتعلق بالسياقة لضمان تحقيق هذه الأهداف بنجاح.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الاستراتيجية الوطنية للسلامة الطرقية 2017-2026 التي تركز على عدة جوانب منها العنصر البشري وتطوير المهارات والوعي بسلامة الطرق.
وأكد الوزير أن الاختبار النظري الجديد ليس مجرد اختبار، بل يشمل أيضا متابعة ودعم للمتدربين من قبل الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية. وتم تطوير منصة إلكترونية خاصة بهذا الغرض، تهدف إلى تعزيز فهم السائقين للقواعد والتشريعات المرورية، وتعزيز الوعي بالمسؤوليات والسلامة الطرقية.
وفي ختام تصريحاته، أشار الوزير إلى أن الهدف الأسمى من هذه الجهود هو الحد من حوادث الطرق وتعزيز السلامة على الطرق، وأن الوزارة ملتزمة بمواصلة العمل على تطوير النظام التعليمي المتعلق بالسياقة لضمان تحقيق هذه الأهداف بنجاح.