
ناظورسيتي: محمد العبوسي
شهدت شوارع مدينة الناظور، في الأيام القليلة التي تسبق عيد الفطر، حركة مرورية كثيفة واكتظاظًا ملحوظًا، خاصة في الفترات الليلية.
عدسة “ناظورستي” رصدت هذه الأجواء، حيث بدت مواقف السيارات ممتلئة، بينما عملت عناصر الأمن على تنظيم حركة السير وتخفيف الازدحام.
شهدت شوارع مدينة الناظور، في الأيام القليلة التي تسبق عيد الفطر، حركة مرورية كثيفة واكتظاظًا ملحوظًا، خاصة في الفترات الليلية.
عدسة “ناظورستي” رصدت هذه الأجواء، حيث بدت مواقف السيارات ممتلئة، بينما عملت عناصر الأمن على تنظيم حركة السير وتخفيف الازدحام.
وشملت الجولة توثيق أهم النقاط التي تشهد توافدًا مكثفًا للسكان، أبرزها سوق أولاد ميمون، المركب التجاري، وشارع الجيش الملكي، إضافة إلى شارعي بن تشافين والحسن الثاني، حيث تتزايد حركة المتسوقين استعدادًا لعيد الفطر.
إليك إضافة فقرتين لتعزيز وصف المشاهد في المقال:
في ظل هذا الازدحام، عكست أصوات أبواق السيارات وصخب المتسوقين أجواء الاستعدادات الأخيرة لاستقبال العيد، حيث شوهدت العائلات تتنقل بين المحلات التجارية بحثًا عن الملابس الجديدة، بينما ازدحمت محلات الحلويات والمخابز بالزبائن الذين يصطفون لاقتناء ما لذ وطاب من الحلويات التقليدية.
وعلى الأرصفة، انتشر الباعة الجائلون الذين يعرضون سلعًا متنوعة، من الألعاب والهدايا للأطفال إلى الفواكه الجافة والمكسرات التي تعد جزءًا أساسيًا من موائد العيد.
وعلى الرغم من الازدحام، كانت الأجواء مفعمة بالحيوية والبهجة، حيث علت وجوه الأطفال ابتسامات الفرح، فيما كان التجار يستبشرون بحركة البيع النشطة خلال هذه الأيام الاستثنائية.
إليك إضافة فقرتين لتعزيز وصف المشاهد في المقال:
في ظل هذا الازدحام، عكست أصوات أبواق السيارات وصخب المتسوقين أجواء الاستعدادات الأخيرة لاستقبال العيد، حيث شوهدت العائلات تتنقل بين المحلات التجارية بحثًا عن الملابس الجديدة، بينما ازدحمت محلات الحلويات والمخابز بالزبائن الذين يصطفون لاقتناء ما لذ وطاب من الحلويات التقليدية.
وعلى الأرصفة، انتشر الباعة الجائلون الذين يعرضون سلعًا متنوعة، من الألعاب والهدايا للأطفال إلى الفواكه الجافة والمكسرات التي تعد جزءًا أساسيًا من موائد العيد.
وعلى الرغم من الازدحام، كانت الأجواء مفعمة بالحيوية والبهجة، حيث علت وجوه الأطفال ابتسامات الفرح، فيما كان التجار يستبشرون بحركة البيع النشطة خلال هذه الأيام الاستثنائية.