ناظورسيتي/متابعة
طالبت المحكمة الوطنية الإسبانية إطلاق سراح ثلاثة مهاجرين مغاربة تم اعتقالهم في نونبر 2015 بالعاصمة مدريد.
و كانت التهم التي وجهت للمهاجرين تتعلق بـ”الانتماء إلى جماعة إرهابية تعمل على استمالة متعاطفين جدد مع التنظيمات العدائية ببؤر الصراع، عبر مواقع التواصل الاجتماعي".
و حسب الحكم النهائي الصادر عن أعلى هيئة قضائية بإسبانيا، فإن ياسين المرابط وعبد الصادق الصالحي ووليد أودرا لم تكن لهم نية تنفيذ مخططات تنظيم “داعش” أو التعاون مع الجماعات الإرهابية بشكل مباشر، مشيرا إلى أن المدعي العام الإسباني أمر بتمتيعهم بالحرية، بعدما قضوا سنتين داخل السجن.
و كانت المدة التي قضاها الموقوفون الثلاثة رهن الاعتقال الاحتياطي هي العقوبة الحبسية نفسها الصادرة عن الهيئة القضائية المشرفة على الملف، حيث أن شروط إدانتهم بارتكاب جريمة الانتماء إلى منظمة إرهابية غير مكتملة.
طالبت المحكمة الوطنية الإسبانية إطلاق سراح ثلاثة مهاجرين مغاربة تم اعتقالهم في نونبر 2015 بالعاصمة مدريد.
و كانت التهم التي وجهت للمهاجرين تتعلق بـ”الانتماء إلى جماعة إرهابية تعمل على استمالة متعاطفين جدد مع التنظيمات العدائية ببؤر الصراع، عبر مواقع التواصل الاجتماعي".
و حسب الحكم النهائي الصادر عن أعلى هيئة قضائية بإسبانيا، فإن ياسين المرابط وعبد الصادق الصالحي ووليد أودرا لم تكن لهم نية تنفيذ مخططات تنظيم “داعش” أو التعاون مع الجماعات الإرهابية بشكل مباشر، مشيرا إلى أن المدعي العام الإسباني أمر بتمتيعهم بالحرية، بعدما قضوا سنتين داخل السجن.
و كانت المدة التي قضاها الموقوفون الثلاثة رهن الاعتقال الاحتياطي هي العقوبة الحبسية نفسها الصادرة عن الهيئة القضائية المشرفة على الملف، حيث أن شروط إدانتهم بارتكاب جريمة الانتماء إلى منظمة إرهابية غير مكتملة.