ناظورسيتي: متابعة
جرى عرض بلدة إسبانية مهجورة بها 44 منزلاً للبيع بسعر لا يمكن لأحد أن يتخيله يعادل سعر منزل واحد فقط في أوروپا.
وتوجد بلدة “سالتو دي كاسترو” في شمال غرب إسبانيا، وبها فندق خاص بها ومسبحاً وملهى ليلي.
ولم يعش أحد في سالتو دي كاسترو منذ ثلاثين عاما، لذا تم عرضها للبيع بسعر زهيد، لا يتجاوز 600 ألف دولار أمريكي.
وتضم البلدة، عشرات المنازل، وفندق، وكنيسة، ومدرسة، وصالة ألعاب رياضية، ومناطق رياضية، وحمام سباحة، ومبنى كان يستخدم لإيواء الحرس المدني.
جرى عرض بلدة إسبانية مهجورة بها 44 منزلاً للبيع بسعر لا يمكن لأحد أن يتخيله يعادل سعر منزل واحد فقط في أوروپا.
وتوجد بلدة “سالتو دي كاسترو” في شمال غرب إسبانيا، وبها فندق خاص بها ومسبحاً وملهى ليلي.
ولم يعش أحد في سالتو دي كاسترو منذ ثلاثين عاما، لذا تم عرضها للبيع بسعر زهيد، لا يتجاوز 600 ألف دولار أمريكي.
وتضم البلدة، عشرات المنازل، وفندق، وكنيسة، ومدرسة، وصالة ألعاب رياضية، ومناطق رياضية، وحمام سباحة، ومبنى كان يستخدم لإيواء الحرس المدني.
وتتميز دي كاسترو التي تقع على مرمى حجر من الحدود مع البرتغال، بإطلالات خلابة على نهر دورو، وتحصل على مامتوسطه 1620 ساعة من الشمس كل عام، وهو ما يعني 135 يوماً يمكنك الاستمتاع بها تحت أشعة الشمس الإيبيرية.
وجرى بناء البلدة في الأربعينيات من القرن الماضي لإيواء العمال وعائلاتهم الذين كانوا يقومون ببناء السد القريب، وبدأ سكانها بمغادرتها في الثمانينيات من القرن العشرين، وبحلول عام 1989، تم إنهاء العمل بالسد ولم يعد هناك أي سكان.
أصبحت المنطقة المحيطة بالبلدة معروفة باسم "إسبانيا الفارغة" بسبب انخفاض الكثافة السكانية وقلة الخدمات فيها. ويقال إن كل من يشتري سالتو دي كاسترو سيكون مؤهلاً للحصول على إعانات من الحكومة الإقليمية.
وكانت دي كاسترو قد عرضت للبيع في العام الماضي بنصف المبلغ، وقام بشرائها تاجر عقارات يدعى أوسكار توريس غاليغو الذي عرضها الآن بسعر مضاعف.
وكان توريس قد وضع خطة لتجديد البلدة، الواقعة في قلب محمية “ميسيتا إيبيريكا” التابعة لليونسكو، في محاولة منه لجذب السياحة الريفية إلى المنطقة. وبعد تقديم الأوراق إلى السلطات، قرر ان يعرضها للبيع بسبب "مشاكل شخصية".
ورغم أن السعر منخفض، إلا أن المشتري النهائي للبلدة سيحتاج إلى دفع الكثير من المال لتحويلها إلى وجهة سياحية، وفق ما أوردت صحيفة “ذا صن” البريطانية
وجرى بناء البلدة في الأربعينيات من القرن الماضي لإيواء العمال وعائلاتهم الذين كانوا يقومون ببناء السد القريب، وبدأ سكانها بمغادرتها في الثمانينيات من القرن العشرين، وبحلول عام 1989، تم إنهاء العمل بالسد ولم يعد هناك أي سكان.
أصبحت المنطقة المحيطة بالبلدة معروفة باسم "إسبانيا الفارغة" بسبب انخفاض الكثافة السكانية وقلة الخدمات فيها. ويقال إن كل من يشتري سالتو دي كاسترو سيكون مؤهلاً للحصول على إعانات من الحكومة الإقليمية.
وكانت دي كاسترو قد عرضت للبيع في العام الماضي بنصف المبلغ، وقام بشرائها تاجر عقارات يدعى أوسكار توريس غاليغو الذي عرضها الآن بسعر مضاعف.
وكان توريس قد وضع خطة لتجديد البلدة، الواقعة في قلب محمية “ميسيتا إيبيريكا” التابعة لليونسكو، في محاولة منه لجذب السياحة الريفية إلى المنطقة. وبعد تقديم الأوراق إلى السلطات، قرر ان يعرضها للبيع بسبب "مشاكل شخصية".
ورغم أن السعر منخفض، إلا أن المشتري النهائي للبلدة سيحتاج إلى دفع الكثير من المال لتحويلها إلى وجهة سياحية، وفق ما أوردت صحيفة “ذا صن” البريطانية