ناظورسيتي: متابعة
ألقى الحرس المدني الإسباني القبض على 13 شخصا تابعين لمنظمة احتيال بنكي، وجرى تفتيش 11 منزلا في مقاطعة ملقا، ـين جرت مصادرة وحجز ما يقرب من مليون أورو.
حدث ذلك جينما تمكنت منظمة إجرامية من ضخ أكثر من مليوني أورو في 60 حسابا بنكيا تسيطر عليها.
وقامت المنظمة بتحويل الأموال التي جمعتها من عمليات إجرامية إلى الحسابات المصرفية التي تمكنت من فتحها بهوية 11 شخصا في العاشر من دجنبر الجاري.
ألقى الحرس المدني الإسباني القبض على 13 شخصا تابعين لمنظمة احتيال بنكي، وجرى تفتيش 11 منزلا في مقاطعة ملقا، ـين جرت مصادرة وحجز ما يقرب من مليون أورو.
حدث ذلك جينما تمكنت منظمة إجرامية من ضخ أكثر من مليوني أورو في 60 حسابا بنكيا تسيطر عليها.
وقامت المنظمة بتحويل الأموال التي جمعتها من عمليات إجرامية إلى الحسابات المصرفية التي تمكنت من فتحها بهوية 11 شخصا في العاشر من دجنبر الجاري.
وكشف بيان للحرس المدني الاسباني، أنه تم خلال عمليات البحث العثور على 70 جهاز اتصال، وجهاز لوحي، وستة أجهزة كمبيوتر محمولة، وجهاز كمبيوتر مكتبي واحد، وطابعة ملونة، و85 بطاقة سيم من مشغلين مختلفين، ومواد لتنفيذ عقود احتيالية، وجداول أعمال فيها حسابات بعض أعضاء التنظيم، ووثائق مصرفية ووثائق مصرفية علاوة على عدد لا يحصى من بطاقات الائتمان و7500 يورو نقدا وست ساعات راقية.
بدأ التحقيق في أعقاب شكوى مقدمة إلى مقر الحرس المدني في ألكالا لا ريال (جيان)، حيث أبلغت إحدى الشركات عن تعرضها للاحتيال باستخدام طريقة "الرجل في الوسط".
وحدث خلال عملية الاحتيال هذه استغلال العلاقات التجارية التي تمت بين شركتين عبر البريد الإلكتروني، والتحكم في رسائل البريد الإلكتروني التي ترسلها الشركتان لبعضهما البعض.
وأبلغت الشركة المتضررة أنها اكتشفت دفع فاتورة بقيمة 29000 أورو لشركة أخرى، وفي ذلك الوقت استبدل المحتالون رقم الحساب الذي كان من المقرر أن يتم فيه الدفع المذكور.
وبمواصلة التحقيقات، تمكن الحرس المدني من ضبط صاحب الحساب الذي تم إيداع الأموال فيه، والذي تبين أنه شخص مسروقة هويته، حيث قام المتهمون بفتح ما يصل إلى 13 حسابا باسمهم، جميعها في جهات مختلفة من مدينة ملقة .
وفي وقت لاحق، التحق بمقر الحرس المدني 10 أشخاص آخرين، كانوا ضحايا سرقة الهوية، منذ أن فتحت المنظمة 47 حسابا مصرفيا آخر.
بدأ التحقيق في أعقاب شكوى مقدمة إلى مقر الحرس المدني في ألكالا لا ريال (جيان)، حيث أبلغت إحدى الشركات عن تعرضها للاحتيال باستخدام طريقة "الرجل في الوسط".
وحدث خلال عملية الاحتيال هذه استغلال العلاقات التجارية التي تمت بين شركتين عبر البريد الإلكتروني، والتحكم في رسائل البريد الإلكتروني التي ترسلها الشركتان لبعضهما البعض.
وأبلغت الشركة المتضررة أنها اكتشفت دفع فاتورة بقيمة 29000 أورو لشركة أخرى، وفي ذلك الوقت استبدل المحتالون رقم الحساب الذي كان من المقرر أن يتم فيه الدفع المذكور.
وبمواصلة التحقيقات، تمكن الحرس المدني من ضبط صاحب الحساب الذي تم إيداع الأموال فيه، والذي تبين أنه شخص مسروقة هويته، حيث قام المتهمون بفتح ما يصل إلى 13 حسابا باسمهم، جميعها في جهات مختلفة من مدينة ملقة .
وفي وقت لاحق، التحق بمقر الحرس المدني 10 أشخاص آخرين، كانوا ضحايا سرقة الهوية، منذ أن فتحت المنظمة 47 حسابا مصرفيا آخر.