استطلاع: تزايد دعم الإسلام السياسي في شمال إفريقيا والشرق الأوسط
ناظورسيتي: متابعة
في تطور يلفت الانتباه، أفاد استطلاع حديث للباروميتر العربي بأن الإسلام السياسي يسعى إلى العودة في أغلب الدول التي شملها الاستطلاع، ومن بينها المغرب.
يذكر أن هذا الاستطلاع يستند إلى آراء الناس في المنطقة ويسعى لتحليل توجهاتهم وتطلعاتهم السياسية والدينية.
وتم الكشف في بداية الاستطلاع عن ارتفاع معدلات التدين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال السنوات الخمس الأخيرة، ولاسيما بين الشباب.
في تطور يلفت الانتباه، أفاد استطلاع حديث للباروميتر العربي بأن الإسلام السياسي يسعى إلى العودة في أغلب الدول التي شملها الاستطلاع، ومن بينها المغرب.
يذكر أن هذا الاستطلاع يستند إلى آراء الناس في المنطقة ويسعى لتحليل توجهاتهم وتطلعاتهم السياسية والدينية.
وتم الكشف في بداية الاستطلاع عن ارتفاع معدلات التدين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال السنوات الخمس الأخيرة، ولاسيما بين الشباب.
وتثار العديد من التساؤلات حول تداعيات هذا الأمر على المنطقة، هل يرافق هذا النمو المتزايد في التدين الشخصي تغيرًا في آراء الناس حول دور الدين في السياسة؟ وهل يشكل هذا التغيير إشارةً لعودة جديدة للإسلام السياسي في المنطقة؟
ووفقًا لنتائج استطلاع الرأي التي تم جمعها في الدورة السابعة من الباروميتر العربي، يظهر بوضوح أن الإسلام السياسي في طريقه للعودة.
ففي أغلب الدول التي تمت مشاركتها في الاستطلاع، أعرب المواطنون بكافة الأعمار عن تفضيل واضح لزيادة دور الدين في السياسة.
وأشار المصدر إلى أن هذا الدعم المتزايد للإسلام السياسي يمثل تحولًا ملحوظًا، حيث لم يشهد دعم الدين في السياسة هذا المستوى منذ اندلاع الانتفاضات العربية في عام 2011.
وعلى الرغم من أنه من غير المؤكد استمرار هذه الاتجاهات في الآراء على المد ى الطويل، إلا أنه إذا استمرت هذه التوجهات، فإنها قد تعيد للإسلام السياسي أهميته كقوة سياسية كبرى في المنطقة.
ووفقًا لنتائج استطلاع الرأي التي تم جمعها في الدورة السابعة من الباروميتر العربي، يظهر بوضوح أن الإسلام السياسي في طريقه للعودة.
ففي أغلب الدول التي تمت مشاركتها في الاستطلاع، أعرب المواطنون بكافة الأعمار عن تفضيل واضح لزيادة دور الدين في السياسة.
وأشار المصدر إلى أن هذا الدعم المتزايد للإسلام السياسي يمثل تحولًا ملحوظًا، حيث لم يشهد دعم الدين في السياسة هذا المستوى منذ اندلاع الانتفاضات العربية في عام 2011.
وعلى الرغم من أنه من غير المؤكد استمرار هذه الاتجاهات في الآراء على المد ى الطويل، إلا أنه إذا استمرت هذه التوجهات، فإنها قد تعيد للإسلام السياسي أهميته كقوة سياسية كبرى في المنطقة.
