ناظورسيتي: سهيل رابح
كشفت مصادر مطلعة، عن إقدام عشرة أعضاء ينتمون إلى مجلس جماعة "إمرابطن" بمنطقة تامسينت في إقليم الحسيمة، على تقديم استقالتهم، مساء أمس الخميس، إلى رئيس الجماعة الترابية نفسها.
وحسب المادر نفسها ، فإن وثيقة الاستقالة التي تم وضعها لدى مكتب الضبط بالجماعة، فإقدام الأعضاء على هذه الخطوة، جاء بسبب سياسة "الإقصاء" الممنهجة في حقهم، وكذا التماطل في إيجاد حلول للمشاكل العالقة، وعدم إشراكهم في المشاريع المنجزة بنفوذهم الترابي، بالإضافة إلى عدم تنفيذ جملة من القرارات المتفق عليها خلال دورات المجلس.
وفور علمه بالخطوة التي أقدم عليها الأعضاء المشكلون للأغلبية بالمجلس، قام رئيس الجماعة بربط الاتصال بهم من أجل التفاوض لإقناعهم بالتراجع عن قرار الاستقالة.
جدير بالذكر أن الأعضاء الموقعين على الاستقالة، ينتمون إلى حزب الأصالة والمعاصرة، ويتعلق الأمر بالنائب الأول للرئيس، والنائب الثاني، وكاتب المجلس، وخمسة مستشارين، إلا مستشارا واحدا عن حزب الحركة الشعبية.
كشفت مصادر مطلعة، عن إقدام عشرة أعضاء ينتمون إلى مجلس جماعة "إمرابطن" بمنطقة تامسينت في إقليم الحسيمة، على تقديم استقالتهم، مساء أمس الخميس، إلى رئيس الجماعة الترابية نفسها.
وحسب المادر نفسها ، فإن وثيقة الاستقالة التي تم وضعها لدى مكتب الضبط بالجماعة، فإقدام الأعضاء على هذه الخطوة، جاء بسبب سياسة "الإقصاء" الممنهجة في حقهم، وكذا التماطل في إيجاد حلول للمشاكل العالقة، وعدم إشراكهم في المشاريع المنجزة بنفوذهم الترابي، بالإضافة إلى عدم تنفيذ جملة من القرارات المتفق عليها خلال دورات المجلس.
وفور علمه بالخطوة التي أقدم عليها الأعضاء المشكلون للأغلبية بالمجلس، قام رئيس الجماعة بربط الاتصال بهم من أجل التفاوض لإقناعهم بالتراجع عن قرار الاستقالة.
جدير بالذكر أن الأعضاء الموقعين على الاستقالة، ينتمون إلى حزب الأصالة والمعاصرة، ويتعلق الأمر بالنائب الأول للرئيس، والنائب الثاني، وكاتب المجلس، وخمسة مستشارين، إلا مستشارا واحدا عن حزب الحركة الشعبية.