ناظورسيتي: متابعة
أعلنت الأمم المتحدة أن الأنباء التي تم تداولها حول استقالة ستافان دي ميستورا، المبعوث الأممي إلى الصحراء، غير صحيحة.
وصرح المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، يوم الاثنين، أن كل ما يتم ترويجه بشأن استقالة دي ميستورا هو مجرد شائعات كاذبة.
وأكد دوجاريك أن دي ميستورا، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، لا يزال في مهمته ويعمل بجدية على تكثيف اتصالاته مع جميع المشاركين الدوليين ذوي الصلة بالقضية.
أعلنت الأمم المتحدة أن الأنباء التي تم تداولها حول استقالة ستافان دي ميستورا، المبعوث الأممي إلى الصحراء، غير صحيحة.
وصرح المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، يوم الاثنين، أن كل ما يتم ترويجه بشأن استقالة دي ميستورا هو مجرد شائعات كاذبة.
وأكد دوجاريك أن دي ميستورا، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، لا يزال في مهمته ويعمل بجدية على تكثيف اتصالاته مع جميع المشاركين الدوليين ذوي الصلة بالقضية.
دي ميستورا تولى منصبه الرسمي في نوفمبر 2021، وقام منذ ذلك الحين بجولتين في المنطقة، وعقد اجتماعات في أبريل مع ممثلي المغرب والجزائر وموريتانيا والبوليساريو، بالإضافة إلى الدول الأمريكية وفرنسا والمملكة المتحدة وروسيا وإسبانيا.
يجدر الإشارة إلى أن دي ميستورا هو خامس مبعوث أممي يشغل هذا الكرسي بعد سلسلة من المبعوثين السابقين.
وسبق أن شغل المنصب كل من الدبلوماسي المخضرم جيمس بيكر من الولايات المتحدة في الفترة الممتدة ما بين (1997-2004)، وبيتر فان فالسوم من هولندا (2005-2008)، وكريستوفر روس من الولايات المتحدة (2009-2017)، وآخرهم هورست كوهلر من ألمانيا (2017-2019).
وكانت شائعات متداولة تزعم استقالة المبعوث الحالي، ستافان دي ميستورا، ويفسر البعض مثل هذا الأمور بوجود ضغوط من أطراف معينة قد لا تكون راضية عن عمله، ورغبتها في تغيير خصوصا بعد انسداد أفق التوصل إلى حل بسبب التعنت الجزائري.
يجدر الإشارة إلى أن دي ميستورا هو خامس مبعوث أممي يشغل هذا الكرسي بعد سلسلة من المبعوثين السابقين.
وسبق أن شغل المنصب كل من الدبلوماسي المخضرم جيمس بيكر من الولايات المتحدة في الفترة الممتدة ما بين (1997-2004)، وبيتر فان فالسوم من هولندا (2005-2008)، وكريستوفر روس من الولايات المتحدة (2009-2017)، وآخرهم هورست كوهلر من ألمانيا (2017-2019).
وكانت شائعات متداولة تزعم استقالة المبعوث الحالي، ستافان دي ميستورا، ويفسر البعض مثل هذا الأمور بوجود ضغوط من أطراف معينة قد لا تكون راضية عن عمله، ورغبتها في تغيير خصوصا بعد انسداد أفق التوصل إلى حل بسبب التعنت الجزائري.