ناظورسيتي: متابعة
أعلن التنسيق الوطني لقطاع التعليم، عن خوض إضراب وطني، يومي الخميس والجمعة، 21 و 22 دجنبر الجاري، في وقت لا يزال فيه الحوار مفتوحا بين مختلف الهيئات النقابية والحكومة حول النظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية.
وأكد التنسيق في بيان له، انه سينظم أشكال نضالية إقليمية يوم الخميس القادم 21 دجنبر الجاري.
وقال الكاتب العام الوطني للجامعة الوطنية للتعليم FNE، عبدالله غميمط، إن التنسيق الوطني لقطاع التعليم، الذي تعتبر نقابة الـFNE أحد مكوناته الرئيسية، قرر مواصلة الإضراب الأسبوع المقبل.
أعلن التنسيق الوطني لقطاع التعليم، عن خوض إضراب وطني، يومي الخميس والجمعة، 21 و 22 دجنبر الجاري، في وقت لا يزال فيه الحوار مفتوحا بين مختلف الهيئات النقابية والحكومة حول النظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية.
وأكد التنسيق في بيان له، انه سينظم أشكال نضالية إقليمية يوم الخميس القادم 21 دجنبر الجاري.
وقال الكاتب العام الوطني للجامعة الوطنية للتعليم FNE، عبدالله غميمط، إن التنسيق الوطني لقطاع التعليم، الذي تعتبر نقابة الـFNE أحد مكوناته الرئيسية، قرر مواصلة الإضراب الأسبوع المقبل.
من جهة ثانية، أعلنت التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي، عن خوض إضراب وطني أيام 19 و 20 و 21 و 22 دجنبر، مع تجسيد مسيرة احتجاجية وطنية مركزية بالرباط يوم الخميس، ومواصلة تجسيد الوقفات اليومية بالمؤسسات لساعتين صباحا ومساءً.
وتأتي هذه الخطوات التصعيدية وفق بيان صادر عن المجلس الوطني للتنسيقية، في سياق إصرار الحكومة على “سياسة تضليل الرأي العام الوطني”، بتقديم نفسها كطرف منفتح على الحوار، وفي ظل استمرار تجاهلها لحقيقة أن النضال الميداني، تجسده التنسيقيات المناضلة والفاعلة في الميدان.
واستنكرت التنسيقية، “سياسة الإقصاء الممنهج” للتنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي من الحوار بـ”طرق ملتوية” تكشف غياب إرادة حقيقية في الاستجابة لمطالب الثانوي التأهيلي بكل فئاته، معبرة عن رفضها لأي اتفاق بين النقابات والحكومة لا يستحضر في مخرجاته المطالب العادلة والمشروعة لسلك الثانوي التأهيلي بكل فئاته.
وتأتي هذه الخطوات التصعيدية وفق بيان صادر عن المجلس الوطني للتنسيقية، في سياق إصرار الحكومة على “سياسة تضليل الرأي العام الوطني”، بتقديم نفسها كطرف منفتح على الحوار، وفي ظل استمرار تجاهلها لحقيقة أن النضال الميداني، تجسده التنسيقيات المناضلة والفاعلة في الميدان.
واستنكرت التنسيقية، “سياسة الإقصاء الممنهج” للتنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي من الحوار بـ”طرق ملتوية” تكشف غياب إرادة حقيقية في الاستجابة لمطالب الثانوي التأهيلي بكل فئاته، معبرة عن رفضها لأي اتفاق بين النقابات والحكومة لا يستحضر في مخرجاته المطالب العادلة والمشروعة لسلك الثانوي التأهيلي بكل فئاته.