ناظورسيتي: متابعة
تعرضت عناصر فريق شباب الريف الحسيمي في حصة تدريبية أجريت زوال يومه السبت، بملحق ملعب مراكش الكبير، لاعتداء من طرف محسوبين على جماهير الكوكب المراكشي.
وأكد مصدر جد مطلع، أن الفريق عاش لحظات صعبة بعد تسخير مجموعة من العناصر للاعتداء على الفريق في الحصة التدريبية لهذا اليوم، أنه رغم تواجد الملحق داخل سياج الملعب الكبير، فانه تم السماح للمعتدين بالدخول والاعتداء على اللاعبين بالسب والشتم، ووصل الأمر إلى إخراج تركيز اللاعبين وتوقيفهم عن التداريب بسبب رميهم بالحجارة.
وأضاف ذات المصدر، أن هذه الأفعال تشوه سمعة الكوكب المراكشي كفريق عريق، أكثر مما تخدمه باعتبار الفريقين ينافسان على بطاقة البقاء في إطار المنافسة الشريفة، وأضاف المسؤول أنه رغم تواجد شباب الريف الحسيمي في مثل هذه الظروف لسنوات ماضية بل وأخطر منها لم تهدد الجماهير الحسيمة فريقا من أجل ترهيبه خدمة لفريقها.
وأكد المصدر أن الأمور لم تعد إلى نصابها إلا بعد ربط الاتصال بالعناصر الأمنية التي حلت بالمكان وتمكنت من السيطرة على الوضع، ولحسن الحظ لم يصب أحد من اللاعبين والطاقم التقني والطبي لشباب الريف الحسيمي، وكانت الأمور ستكون أكثر خطورة لو لم تحضر العناصر الأمنية في الوقت المناسب.
وجدير بالذكر أن فريق شباب الريف الحسيمي يواجه غدا الأحد الكوكب المراكشي على الساعة الرابعة عصرا وكلاهما يبحثان عن نقاط المباراة للانعتاق من مخالب النزول وتعتبر مباراة سد والفائز فيها سيضمن بشكل كبير بقاءه ضمن الكبار.
تعرضت عناصر فريق شباب الريف الحسيمي في حصة تدريبية أجريت زوال يومه السبت، بملحق ملعب مراكش الكبير، لاعتداء من طرف محسوبين على جماهير الكوكب المراكشي.
وأكد مصدر جد مطلع، أن الفريق عاش لحظات صعبة بعد تسخير مجموعة من العناصر للاعتداء على الفريق في الحصة التدريبية لهذا اليوم، أنه رغم تواجد الملحق داخل سياج الملعب الكبير، فانه تم السماح للمعتدين بالدخول والاعتداء على اللاعبين بالسب والشتم، ووصل الأمر إلى إخراج تركيز اللاعبين وتوقيفهم عن التداريب بسبب رميهم بالحجارة.
وأضاف ذات المصدر، أن هذه الأفعال تشوه سمعة الكوكب المراكشي كفريق عريق، أكثر مما تخدمه باعتبار الفريقين ينافسان على بطاقة البقاء في إطار المنافسة الشريفة، وأضاف المسؤول أنه رغم تواجد شباب الريف الحسيمي في مثل هذه الظروف لسنوات ماضية بل وأخطر منها لم تهدد الجماهير الحسيمة فريقا من أجل ترهيبه خدمة لفريقها.
وأكد المصدر أن الأمور لم تعد إلى نصابها إلا بعد ربط الاتصال بالعناصر الأمنية التي حلت بالمكان وتمكنت من السيطرة على الوضع، ولحسن الحظ لم يصب أحد من اللاعبين والطاقم التقني والطبي لشباب الريف الحسيمي، وكانت الأمور ستكون أكثر خطورة لو لم تحضر العناصر الأمنية في الوقت المناسب.
وجدير بالذكر أن فريق شباب الريف الحسيمي يواجه غدا الأحد الكوكب المراكشي على الساعة الرابعة عصرا وكلاهما يبحثان عن نقاط المباراة للانعتاق من مخالب النزول وتعتبر مباراة سد والفائز فيها سيضمن بشكل كبير بقاءه ضمن الكبار.