ناظورسيتي : شفيق الزروالي
قالت مصادر أمنية بلجيكية أنها تحقق في "مؤشرات على غاية من الجدية والواقعية" تخص عودة الشقيق الأصغر للإرهابي عبد الحميد أباعود العقل المدبر لهجمات باريس إلى بلجيكا، ووصوله إلى البلاد قبل هجمات بروكسل في مارس الماضي... .
واضافت نفس المصادر إن السلطات القضائية ومكافحة الإرهاب، باتت مقتنعة أن يونس أباعود المراهق الإرهابي عاد بعد إلى بلجيكا، قبل 10 أسابيع على الأقل، أي قبل فترة طويلة نسبياً وقبل الهجمات على بروكسل، التي تزامنت مع نشر تسريبات عن عودته إلى أوروبا للانتقام لمقتل شقيقه.
وكشف جريدة سود أنفو البلجيكية أن الأخبار والتسريبات الأخيرة عن تخطيط المراهق للعودة إلى أوروبا، استناداً إلى تدوينات على صفحات التواصل الاجتماعي أو المكالمة المزعومة بين يونس أباعود وشقيقته ياسمينة، لا تعدو أن تكون محاولة ومناورة تضليل من داعش لصرف الأنظار عن الهدف والمسار الحقيقي للمراهق البلجيكي، حسب المخابرات البلجيكية.
واعتماداً على بعض المؤشرات الجدية، تعتقد السلطات البلجيكية أن المراهق البلجيكي عاد بعد إلى بروكسل في الأسبوع الأول من فبراير (شباط) الماضي، قبل أربعة أيام فقط من إعلان بعض الأطراف على صفحات التواصل الاجتماعي خبر مقتله في سوريا، يوم 9 فبراير (شباط) الماضي
قالت مصادر أمنية بلجيكية أنها تحقق في "مؤشرات على غاية من الجدية والواقعية" تخص عودة الشقيق الأصغر للإرهابي عبد الحميد أباعود العقل المدبر لهجمات باريس إلى بلجيكا، ووصوله إلى البلاد قبل هجمات بروكسل في مارس الماضي... .
واضافت نفس المصادر إن السلطات القضائية ومكافحة الإرهاب، باتت مقتنعة أن يونس أباعود المراهق الإرهابي عاد بعد إلى بلجيكا، قبل 10 أسابيع على الأقل، أي قبل فترة طويلة نسبياً وقبل الهجمات على بروكسل، التي تزامنت مع نشر تسريبات عن عودته إلى أوروبا للانتقام لمقتل شقيقه.
وكشف جريدة سود أنفو البلجيكية أن الأخبار والتسريبات الأخيرة عن تخطيط المراهق للعودة إلى أوروبا، استناداً إلى تدوينات على صفحات التواصل الاجتماعي أو المكالمة المزعومة بين يونس أباعود وشقيقته ياسمينة، لا تعدو أن تكون محاولة ومناورة تضليل من داعش لصرف الأنظار عن الهدف والمسار الحقيقي للمراهق البلجيكي، حسب المخابرات البلجيكية.
واعتماداً على بعض المؤشرات الجدية، تعتقد السلطات البلجيكية أن المراهق البلجيكي عاد بعد إلى بروكسل في الأسبوع الأول من فبراير (شباط) الماضي، قبل أربعة أيام فقط من إعلان بعض الأطراف على صفحات التواصل الاجتماعي خبر مقتله في سوريا، يوم 9 فبراير (شباط) الماضي