ناظورسيتي: متابعة
شهد إقليم آسا استنفارا أمنيا واسعا نهاية الأسبوع الماضي بعد العثور على مجموعة من القذائف القديمة، في حادثة استدعت تدخل مختلف الأجهزة الأمنية لتأمين الموقع والتأكد من خلو المنطقة من أي مخاطر محتملة.
وبحسب ما أفادت به "آنفا نيوز"، فقد كان صاحب الشركة المسؤولة عن مشروع سد "تاروراست" قد عثر، مساء السبت 2 دجنبر 2024، على مجموعة من القذائف المتآكلة أثناء عمليات الحفر، مما دفعه إلى إبلاغ السلطات فورا.
شهد إقليم آسا استنفارا أمنيا واسعا نهاية الأسبوع الماضي بعد العثور على مجموعة من القذائف القديمة، في حادثة استدعت تدخل مختلف الأجهزة الأمنية لتأمين الموقع والتأكد من خلو المنطقة من أي مخاطر محتملة.
وبحسب ما أفادت به "آنفا نيوز"، فقد كان صاحب الشركة المسؤولة عن مشروع سد "تاروراست" قد عثر، مساء السبت 2 دجنبر 2024، على مجموعة من القذائف المتآكلة أثناء عمليات الحفر، مما دفعه إلى إبلاغ السلطات فورا.
وقد هرعت فرق من الدرك الملكي والسلطات المحلية، مرفوقة بوحدات الهندسة العسكرية، إلى الموقع للتعامل مع الموقف بحذر وتحقيق أكبر قدر من الأمان.
وأفادت المصادر أن عدد القذائف التي تم العثور عليها بلغ حوالي 38 قذيفة، تعود إلى فترة ما قبل عام 1980، ما يشير إلى احتمالية بقاء هذه المخلفات العسكرية منذ عقود في المنطقة دون أن يلاحظها أحد.
وقد قامت فرق الهندسة العسكرية باتخاذ إجراءات احترازية لنقل القذائف والتخلص منها بطريقة آمنة تضمن سلامة المنطقة وسكانها.
وأفادت المصادر أن عدد القذائف التي تم العثور عليها بلغ حوالي 38 قذيفة، تعود إلى فترة ما قبل عام 1980، ما يشير إلى احتمالية بقاء هذه المخلفات العسكرية منذ عقود في المنطقة دون أن يلاحظها أحد.
وقد قامت فرق الهندسة العسكرية باتخاذ إجراءات احترازية لنقل القذائف والتخلص منها بطريقة آمنة تضمن سلامة المنطقة وسكانها.