ناظور سيتي ـ متابعة
عرف أشهر حي للمغاربة في بلجيكا، استنفارا أمنيا غير مسبوقا، ومواجهات عنيفة أدت إلى سقوط قتيل واحد على الأقل، وذلك مساء اليوم الجمعة 16 أبريل الجاري.
وقد كشفت مصادر إعلامية بلجيكية أن حي بريسو بلييج البلجيكية، عرف استنفارا أمنيا غر مسبوقا، ابتداء من الساعة الرابعة مساء، واستمر لأزيد من ساعة، حيث اضطرت العناصر الأمنية إلى الاستعانة بالمروحية من أجل التدخل.
وقالت ذات المصادر الإعلامية، نقلا عن الشرطة البلجيكية، أن الأمر يتعلق بمواجهة بين مجموعة من الأشخاص في شارع دي نانسي، وقد نتج عنها إصابة شخص واحد بجروح بليغة، أدت إلى وفاته.
وقد تدخلت العناصر الأمنية على الفور، من أجل وضع حد لهذه المواجهة، التي حدثت في الشارع العام بين عدد من الأشخاص، وتضيف المصادر ذاتها أن الأمر يتعلق بمواجهة بين عصابتين متنافستين، وقد تم اعتقال 28 شخص.
وحسب المعلومات المتوفرة إلى حدود الساعة فإن الشخص المتوفى نتيجة تعرضه للجروح الخطيرة، هو مهاجر تونسي، مقيم على الأراضي البلجيكية.
عرف أشهر حي للمغاربة في بلجيكا، استنفارا أمنيا غير مسبوقا، ومواجهات عنيفة أدت إلى سقوط قتيل واحد على الأقل، وذلك مساء اليوم الجمعة 16 أبريل الجاري.
وقد كشفت مصادر إعلامية بلجيكية أن حي بريسو بلييج البلجيكية، عرف استنفارا أمنيا غر مسبوقا، ابتداء من الساعة الرابعة مساء، واستمر لأزيد من ساعة، حيث اضطرت العناصر الأمنية إلى الاستعانة بالمروحية من أجل التدخل.
وقالت ذات المصادر الإعلامية، نقلا عن الشرطة البلجيكية، أن الأمر يتعلق بمواجهة بين مجموعة من الأشخاص في شارع دي نانسي، وقد نتج عنها إصابة شخص واحد بجروح بليغة، أدت إلى وفاته.
وقد تدخلت العناصر الأمنية على الفور، من أجل وضع حد لهذه المواجهة، التي حدثت في الشارع العام بين عدد من الأشخاص، وتضيف المصادر ذاتها أن الأمر يتعلق بمواجهة بين عصابتين متنافستين، وقد تم اعتقال 28 شخص.
وحسب المعلومات المتوفرة إلى حدود الساعة فإن الشخص المتوفى نتيجة تعرضه للجروح الخطيرة، هو مهاجر تونسي، مقيم على الأراضي البلجيكية.
ومن جهة أخرى، فقد شهدت العاصمة البلجيكية بروكسل، في وقت سابق، مواجهات بين عناصر الشرطة ومحتجين على مقتل شاب أفريقي، بعد احتحازه في مركز للشرطة.
ولقي الشاب الأفريقي “إبراهيما باري” (23 عاما) حتفه عقب حبسه من قبل الشرطة البلجيكية، في بروكسل، بسبب عدم امتثاله لتدابير مكافحة وباء كورونا.
وتجمّع قرابة 500 شخص بالقرب من مركز للشرطة في بروكسل، مطلقين شعارات من قبيل “حياة السود مهمة” و”العدالة من أجل إبراهيما”.
ولاحقا، اندلعت مواجهات بين الشرطة والمحتجين على مقتل الشاب الأفريقي، حيث استخدم الأمن البلجيكي خراطيم المياه في مواجهة المحتجين، الذين ألقوا بالحجارة على الشرطة.
وخلال مروره بالصدفة من مكان تجمع المتظاهرين، تعرض موكب ملك بلجيكا، لمقذوفات المحتجين، قبل أن يغادر الموكب المكان سريعا.
وأظهرت صور من موقع الاحتجاجات، وبالقرب من موقع الأحداث سيارة ملك بلجيكا” لويس فيليب” وهي تصطدم بالحجارة وغيرها من المقذوفات أثناء مرورها في المنطقة.
ولقي الشاب الأفريقي “إبراهيما باري” (23 عاما) حتفه عقب حبسه من قبل الشرطة البلجيكية، في بروكسل، بسبب عدم امتثاله لتدابير مكافحة وباء كورونا.
وتجمّع قرابة 500 شخص بالقرب من مركز للشرطة في بروكسل، مطلقين شعارات من قبيل “حياة السود مهمة” و”العدالة من أجل إبراهيما”.
ولاحقا، اندلعت مواجهات بين الشرطة والمحتجين على مقتل الشاب الأفريقي، حيث استخدم الأمن البلجيكي خراطيم المياه في مواجهة المحتجين، الذين ألقوا بالحجارة على الشرطة.
وخلال مروره بالصدفة من مكان تجمع المتظاهرين، تعرض موكب ملك بلجيكا، لمقذوفات المحتجين، قبل أن يغادر الموكب المكان سريعا.
وأظهرت صور من موقع الاحتجاجات، وبالقرب من موقع الأحداث سيارة ملك بلجيكا” لويس فيليب” وهي تصطدم بالحجارة وغيرها من المقذوفات أثناء مرورها في المنطقة.