ناظورسيتي: متابعة
تمكنت قوات الشرطة في منطقة أمن مديونة بمدينة الدار البيضاء، يوم أمس الأربعاء الموافق 17 ماي، من إلقاء القبض على امرأة ومرافقها، اللذين يمتلكان سجلًا جنائيًا سابقًا في جرائم النصب والاحتيال، بشبهة ارتكابهما جرائم انتحال صفة موظفي الشرطة واستخدامهما في أعمال الابتزاز.
تم اعتقال المشتبه فيهما استنادًا إلى شكوى تقدمت بها الضحية، حيث قامت المشتبه فيها بتزوير هويتها لتظهر كموظفة شرطة، بهدف ابتزازه وسلبه مبلغًا ماليًا، مدعية عدم اعتقاله في جريمة وهمية.
وبعد إجراء التحقيقات والتحريات، تم تحديد هويتها وهوية شريكها في هذه الأفعال الإجرامية، وتم اعتقالهما معًا اليوم الخميس في مدينة الدار البيضاء.
تمكنت قوات الشرطة في منطقة أمن مديونة بمدينة الدار البيضاء، يوم أمس الأربعاء الموافق 17 ماي، من إلقاء القبض على امرأة ومرافقها، اللذين يمتلكان سجلًا جنائيًا سابقًا في جرائم النصب والاحتيال، بشبهة ارتكابهما جرائم انتحال صفة موظفي الشرطة واستخدامهما في أعمال الابتزاز.
تم اعتقال المشتبه فيهما استنادًا إلى شكوى تقدمت بها الضحية، حيث قامت المشتبه فيها بتزوير هويتها لتظهر كموظفة شرطة، بهدف ابتزازه وسلبه مبلغًا ماليًا، مدعية عدم اعتقاله في جريمة وهمية.
وبعد إجراء التحقيقات والتحريات، تم تحديد هويتها وهوية شريكها في هذه الأفعال الإجرامية، وتم اعتقالهما معًا اليوم الخميس في مدينة الدار البيضاء.
وخلال عملية تفتيش سيارتي المشتبه فيهما، تم ضبط أصفاد مهربة ومسدس بلاستيكي ووثائق تحمل هوية بصرية تشبه تلك المستخدمة في عمليات الشرطة، بالإضافة إلى هواتف نقالة ومبالغ مالية يُشتبه في أنها متحصلة من عمليات الابتزاز.
تم احتجاز المشتبه فيهما تحت تدابير الحراسة النظرية، بناءً على طلب النيابة العامة المختصة، للتحقيق في جميع الأفعال الإجرامية المُنسبة إليهما.
وتستمر السلطات في التحقيق في الأدلة والمعلومات المتعلقة بالنشاط الإجرامي للمشتبه فيهما، بهدف تحديد دورهما وشبكة اتصالاتهما وتحقيق العدالة.
تحظى هذه الحادثة بمتابعة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أعرب المستخدمون عن استيائهم وغضبهم تجاه هذه الأفعال الإجرامية واستغربوا من سلوك الأفراد الذين ينتحلون صفة رجال الشرطة بهدف الاحتيال والابتزاز.
تم احتجاز المشتبه فيهما تحت تدابير الحراسة النظرية، بناءً على طلب النيابة العامة المختصة، للتحقيق في جميع الأفعال الإجرامية المُنسبة إليهما.
وتستمر السلطات في التحقيق في الأدلة والمعلومات المتعلقة بالنشاط الإجرامي للمشتبه فيهما، بهدف تحديد دورهما وشبكة اتصالاتهما وتحقيق العدالة.
تحظى هذه الحادثة بمتابعة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أعرب المستخدمون عن استيائهم وغضبهم تجاه هذه الأفعال الإجرامية واستغربوا من سلوك الأفراد الذين ينتحلون صفة رجال الشرطة بهدف الاحتيال والابتزاز.