ناظور سيتي: متابعة
آثار القرار الصادر عن الحكومة، القاضي بالترخيص لاستيراد اللحوم الطازجة وكذا اللحوم المجمدة من الخارج، لمواجهة أزمة اللحوم بالمغرب، العديد من التساؤلات حول مدى صحة توفر شروط الذبيحة الإسلامية.
وخلفت مسألة إدخال لحوم مجمدة من الخارج، مخاوف من إمكانية غياب شروط الذبح التي يفرضها الدين الإسلامي.
آثار القرار الصادر عن الحكومة، القاضي بالترخيص لاستيراد اللحوم الطازجة وكذا اللحوم المجمدة من الخارج، لمواجهة أزمة اللحوم بالمغرب، العديد من التساؤلات حول مدى صحة توفر شروط الذبيحة الإسلامية.
وخلفت مسألة إدخال لحوم مجمدة من الخارج، مخاوف من إمكانية غياب شروط الذبح التي يفرضها الدين الإسلامي.
كما يتخوف المستهلكون المغاربة، من عدم حرص المستوردين على استيراد لحوم ذات جودة وعدم التزامهم بشروط السلامة الصحية التي يجب أن تكون في هذه المنتجات.
وكان المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (ONSSA) التابع لوزارة الفلاحة، أصدر ترخيصا رسميا لاستيراد اللحوم الحمراء من الخارج.
وقد تم الترخيص، لاستيراد اللحوم الحمراء والمجمدة من بعض الدول الأوروبية وبلدان أمريكا الجنوبية.
وستضم عملية الاستيراد، لحوم الأغنام والماعز من دول الاتحاد الأوروبي وألبانيا وأندورا والأرجنتين وأستراليا وكندا.
كما ستشمل هذه العملية التي تم الترخيص لها، كل من تشيلي والولايات المتحدة وبريطانيا ونيوزيلندا وروسيا وصربيا وسنغافورة وسويسرا والأوروغواي.
وكان المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (ONSSA) التابع لوزارة الفلاحة، أصدر ترخيصا رسميا لاستيراد اللحوم الحمراء من الخارج.
وقد تم الترخيص، لاستيراد اللحوم الحمراء والمجمدة من بعض الدول الأوروبية وبلدان أمريكا الجنوبية.
وستضم عملية الاستيراد، لحوم الأغنام والماعز من دول الاتحاد الأوروبي وألبانيا وأندورا والأرجنتين وأستراليا وكندا.
كما ستشمل هذه العملية التي تم الترخيص لها، كل من تشيلي والولايات المتحدة وبريطانيا ونيوزيلندا وروسيا وصربيا وسنغافورة وسويسرا والأوروغواي.