ناظورسيتي/متابعة
حاصر عشية يوم الاربعاء، مجموعة من ساكنة أحد الأحياء بمدينة آسفي، منزلا وبداخله إمام أحد المساجد، وبرفقته خليلته المنقبة، والتي لم تكن سوى سيدة مطلقة وأم لطفل.
وحسب مصادر إعلامية، فأن الإمام كان يواظب على الحضور رفقة الخليلة إلى المنزل الذي تعود ملكيته لأحد أقاربه، كل اثنين، ما استرعى انتباه الساكنة التي توجهت بعريضة موقعة من طرف أزيد من 70 شخصا يقطنون بالمنطقة، وتم توجيهها إلى المسؤولين على الشأن الديني بالإقليم.
وبعد التحريات والترصد، تدخلت عناصر المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بولاية أمن آسفي، وقامت باعتقال العشيقين متلبسين بممارسة الفساد.
وبعد تعميق البحث، تم تحديد هوية السيدة التي كانت ترافقه، ليتضح انها أرملة و أم لطفلة، وبعد مواجهتها لأسئلة المحققين، اعترفت بربطها علاقة جنسية مع إمام المسجد، و بأنها كانت ترافقه أسبوعيا لممارسة الجنس.
حاصر عشية يوم الاربعاء، مجموعة من ساكنة أحد الأحياء بمدينة آسفي، منزلا وبداخله إمام أحد المساجد، وبرفقته خليلته المنقبة، والتي لم تكن سوى سيدة مطلقة وأم لطفل.
وحسب مصادر إعلامية، فأن الإمام كان يواظب على الحضور رفقة الخليلة إلى المنزل الذي تعود ملكيته لأحد أقاربه، كل اثنين، ما استرعى انتباه الساكنة التي توجهت بعريضة موقعة من طرف أزيد من 70 شخصا يقطنون بالمنطقة، وتم توجيهها إلى المسؤولين على الشأن الديني بالإقليم.
وبعد التحريات والترصد، تدخلت عناصر المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بولاية أمن آسفي، وقامت باعتقال العشيقين متلبسين بممارسة الفساد.
وبعد تعميق البحث، تم تحديد هوية السيدة التي كانت ترافقه، ليتضح انها أرملة و أم لطفلة، وبعد مواجهتها لأسئلة المحققين، اعترفت بربطها علاقة جنسية مع إمام المسجد، و بأنها كانت ترافقه أسبوعيا لممارسة الجنس.