ناظورسيتي: نسيم الشريف
كشفت بحث أنجزه طالب إسباني في مليلية، أن اسم "محمد" مازال يحتل صدارة الأسماء العائلية والشخصية بالثغر المحتل، رغم المحاولات المستمرة للسلطات الإسبانية التي تسعى عبر سياساتها إلى محو الهوية المغربية من المدينة.
ويرى البحث المنجز، ان مغاربة مليلية و حتى الإسبان من أصول مغربية، يفضلون اسم "محمد"، نظراً لدلالة هذا الاسم الذي يستحضرون من خلاله شخصية أعظم خلق الله، رسول الإسلام محمد صلى الله عليه وصلم.
وقال مستجوَبون، إن الإدارة الإسبانية منعت عدداً من الأسماء العائلية المتداولة في الناظور و المناطق المجاورة، كما هو الحال بالنسبة لسبتة المحتلة، وامام هذه القرارات فإنهم وفي إطار تشبثهم بالهوية المغربية- الإسلامية، فأول ما يتبادر إلى ذهن العائلات هناك هو تسمية أبنائهم بمحمد.
وبالإضافة إلى الأسماء الشخصية، فإن أغلب المقيمين في مليلية (أزيد من 50 في المائة) مسلمون، يحملون أسماء عائلية مشابهة مثل "عمر محمد سلام" و "ميمون محمد محمد" و "عبد الله محمد سعيد".
جدير بالذكر، ان صحف إسبانية صادرة من مليلية وسبتة، أشارت في وقت سابق ضمن تقارير إعلامية، أن إسم "محمد" أصبح يتردد كثيراً في سجلات الحالة المدنية للمدينتين، حيث لا يكاد يمر يوم دون ترديد الاسم المذكور في المحلات التجارية أو الإدارات أو المقاهي وحتى داخل الإدارات ومؤسسات الدولة.
كشفت بحث أنجزه طالب إسباني في مليلية، أن اسم "محمد" مازال يحتل صدارة الأسماء العائلية والشخصية بالثغر المحتل، رغم المحاولات المستمرة للسلطات الإسبانية التي تسعى عبر سياساتها إلى محو الهوية المغربية من المدينة.
ويرى البحث المنجز، ان مغاربة مليلية و حتى الإسبان من أصول مغربية، يفضلون اسم "محمد"، نظراً لدلالة هذا الاسم الذي يستحضرون من خلاله شخصية أعظم خلق الله، رسول الإسلام محمد صلى الله عليه وصلم.
وقال مستجوَبون، إن الإدارة الإسبانية منعت عدداً من الأسماء العائلية المتداولة في الناظور و المناطق المجاورة، كما هو الحال بالنسبة لسبتة المحتلة، وامام هذه القرارات فإنهم وفي إطار تشبثهم بالهوية المغربية- الإسلامية، فأول ما يتبادر إلى ذهن العائلات هناك هو تسمية أبنائهم بمحمد.
وبالإضافة إلى الأسماء الشخصية، فإن أغلب المقيمين في مليلية (أزيد من 50 في المائة) مسلمون، يحملون أسماء عائلية مشابهة مثل "عمر محمد سلام" و "ميمون محمد محمد" و "عبد الله محمد سعيد".
جدير بالذكر، ان صحف إسبانية صادرة من مليلية وسبتة، أشارت في وقت سابق ضمن تقارير إعلامية، أن إسم "محمد" أصبح يتردد كثيراً في سجلات الحالة المدنية للمدينتين، حيث لا يكاد يمر يوم دون ترديد الاسم المذكور في المحلات التجارية أو الإدارات أو المقاهي وحتى داخل الإدارات ومؤسسات الدولة.