أرشيف
ناظورسيتي: متابعة
انتهت مغامرة طالبين بكلية الحقوق بجامعة ابن زهر بأكادير، رفقة تلميذة تدرس بمستوى البكالوريا، لتصوير مشاهد وهمية تتعلق بسرقة فتاة بالشارع العام، بمقر ولاية الأمن، حيث تم وضعهم رهن الحراسة النظرية لصالح البحث الذي تجريه عناصر الشرطة القضائية تحت إشراف النيابة العامة، حول تهم تتعلق بتصوير مشاهد بدون ترخيص والتبليغ عن جريمة وهمية وإهانة الضابطة القضائية.
وحسب يومية "الأخبار" في عدده الصادر غدا الثلاثاء، فقد أوقفت عناصر الفرقة السياحية بمدينة أكادير، نهاية الاسبوع الماضي، ثلاثة أشخاص بينهم فتاة تتراوح أعمارهم ما بين 20 و 26 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في القضية السالف ذكرها.
وضمن تفاصيل الواقعة غير المسبوقة، أوضح مصدر أمني رسمي، أن الشابين يدرسان بكلية الحقوق بأكادير، وقد عمدا رفقة فتاة على تشخيص وتصوير مشاهد لجريمة خيالية ب"كورنيش" المدينة، تدور أطوارها حول عملية سرقة وهمية باستخدام كاميرا خفية، وأرادوا إشراك دورية تابعة للشرطة الشياحية في سيناريو المغامرة.
وأقدمت الفتاة المرافقة لشابين على الاستنجاد بعناصر الشرطة السيحية قبل أن ينقلب عليهم الأمر في ما بعد، حينما تبين للعناصر الأمنية أن هذه الوقائع تتعلق بمزحة ومقلب لا أساس له من الصحة، ويدخل في إطار تصويرهم لمشاهد جريمة منع صنع خيالهم باعتماد.
وأوضح المصدر، أن إشراك رجال الامن في "الكاميرا الخفية" تم دون مراعاة الشروط القانونية المنظمة لهذا الشأن، وهو ما اقتضى توقيف المشتبه فيهم، وإحالتهم على البحث تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
انتهت مغامرة طالبين بكلية الحقوق بجامعة ابن زهر بأكادير، رفقة تلميذة تدرس بمستوى البكالوريا، لتصوير مشاهد وهمية تتعلق بسرقة فتاة بالشارع العام، بمقر ولاية الأمن، حيث تم وضعهم رهن الحراسة النظرية لصالح البحث الذي تجريه عناصر الشرطة القضائية تحت إشراف النيابة العامة، حول تهم تتعلق بتصوير مشاهد بدون ترخيص والتبليغ عن جريمة وهمية وإهانة الضابطة القضائية.
وحسب يومية "الأخبار" في عدده الصادر غدا الثلاثاء، فقد أوقفت عناصر الفرقة السياحية بمدينة أكادير، نهاية الاسبوع الماضي، ثلاثة أشخاص بينهم فتاة تتراوح أعمارهم ما بين 20 و 26 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في القضية السالف ذكرها.
وضمن تفاصيل الواقعة غير المسبوقة، أوضح مصدر أمني رسمي، أن الشابين يدرسان بكلية الحقوق بأكادير، وقد عمدا رفقة فتاة على تشخيص وتصوير مشاهد لجريمة خيالية ب"كورنيش" المدينة، تدور أطوارها حول عملية سرقة وهمية باستخدام كاميرا خفية، وأرادوا إشراك دورية تابعة للشرطة الشياحية في سيناريو المغامرة.
وأقدمت الفتاة المرافقة لشابين على الاستنجاد بعناصر الشرطة السيحية قبل أن ينقلب عليهم الأمر في ما بعد، حينما تبين للعناصر الأمنية أن هذه الوقائع تتعلق بمزحة ومقلب لا أساس له من الصحة، ويدخل في إطار تصويرهم لمشاهد جريمة منع صنع خيالهم باعتماد.
وأوضح المصدر، أن إشراك رجال الامن في "الكاميرا الخفية" تم دون مراعاة الشروط القانونية المنظمة لهذا الشأن، وهو ما اقتضى توقيف المشتبه فيهم، وإحالتهم على البحث تحت إشراف النيابة العامة المختصة.