وكالات
أفادت وسائل الإعلام الإسبانية أنه قد تم اعتقال مواطن مغربي بمدينة برشلونة يوم الثلاثاء الماضي بعد أن أقدم على ربط ابنة أخته بجذع شجرة أمام مسجد بإقليم فالنسيا، وذلك بسبب دخولها لي علاقة مع شاب إسباني.
وووفق صحيفة، لا بروفانس الإسبانية، فإن الضحية، لبنى، 20 سنة، كانت تعيش رفقة والدتها، وأختها وخالها، الذي كان معيل الأسرة.
وأوضحت الصحيفة أن لبنى رفعت دعوى قضائية ضد خالها تتهمه فيها بربطها بجذع شجرة أمام مسجد في بلدة كاتاروخا، إقليم فالنسيا، بالإضافة إلى الاعتداء الجسدي ومحاولة الاغتصاب.
وقالت لبنى للشرطة إن خالها قام بالاعتداء الجسدي عليها في الشارع وأمام الملأ مرات عديدة، ولذلك لأنه لم يتقبل فكرة دخولها في علاقة مع شاب إسبانيي
وأكدت لبنى أن خالها كان يطاردها في الشارع ويصرخ في وجهها، مضيفة أنه سألها في أحد المرات بصوت عال في الشارع إن كانت ما تزال عذراء، قبل أن يمسكها من شعرها ويرميها على حائط بناية. وبعد أسبوعين من هذه الحادثة، تقول لبنى، قام خالها بالاعتداء الجسدي عليها مرة أخرة وهذه المرة في مرأب للسيارات.
وأوضحت الصحيفة أن لبنى التي قدمت من المغرب إلى إسبانيا رفقة والدتها وأختها لتعيش مع خالها أمضت سنة ونصف في المنزل الذي يمتلكه خالها. وقالت لبنى في شكايتها إلى الشرطة إن خالها حاول أيضا أن يتحرش بها جنسيا حين كان يختلي بها في المنزل، حيث كان يقترب منها كي يقبلها لكنها كانت دائما تنتفض في وجهه وتدفعه.
ويوجد المشتبه فيه حاليا قيد الاعتقال في انتظار المحاكمة، التي سيواجه فيها المدعية، بعد بضعة أيام، ريثما ينتهي تحقيق الشرطة في القضية.
أفادت وسائل الإعلام الإسبانية أنه قد تم اعتقال مواطن مغربي بمدينة برشلونة يوم الثلاثاء الماضي بعد أن أقدم على ربط ابنة أخته بجذع شجرة أمام مسجد بإقليم فالنسيا، وذلك بسبب دخولها لي علاقة مع شاب إسباني.
وووفق صحيفة، لا بروفانس الإسبانية، فإن الضحية، لبنى، 20 سنة، كانت تعيش رفقة والدتها، وأختها وخالها، الذي كان معيل الأسرة.
وأوضحت الصحيفة أن لبنى رفعت دعوى قضائية ضد خالها تتهمه فيها بربطها بجذع شجرة أمام مسجد في بلدة كاتاروخا، إقليم فالنسيا، بالإضافة إلى الاعتداء الجسدي ومحاولة الاغتصاب.
وقالت لبنى للشرطة إن خالها قام بالاعتداء الجسدي عليها في الشارع وأمام الملأ مرات عديدة، ولذلك لأنه لم يتقبل فكرة دخولها في علاقة مع شاب إسبانيي
وأكدت لبنى أن خالها كان يطاردها في الشارع ويصرخ في وجهها، مضيفة أنه سألها في أحد المرات بصوت عال في الشارع إن كانت ما تزال عذراء، قبل أن يمسكها من شعرها ويرميها على حائط بناية. وبعد أسبوعين من هذه الحادثة، تقول لبنى، قام خالها بالاعتداء الجسدي عليها مرة أخرة وهذه المرة في مرأب للسيارات.
وأوضحت الصحيفة أن لبنى التي قدمت من المغرب إلى إسبانيا رفقة والدتها وأختها لتعيش مع خالها أمضت سنة ونصف في المنزل الذي يمتلكه خالها. وقالت لبنى في شكايتها إلى الشرطة إن خالها حاول أيضا أن يتحرش بها جنسيا حين كان يختلي بها في المنزل، حيث كان يقترب منها كي يقبلها لكنها كانت دائما تنتفض في وجهه وتدفعه.
ويوجد المشتبه فيه حاليا قيد الاعتقال في انتظار المحاكمة، التي سيواجه فيها المدعية، بعد بضعة أيام، ريثما ينتهي تحقيق الشرطة في القضية.